الرياض – هاني البشر • لمن يدين أحمد السلطان بالفضل في مسيرته الكروية حتى الآن؟ – لعمي يوسف السلطان. • حدثنا عن استعدادات العدالة لاستئناف الدوري؟ -تقريباً.. العدالة أول ناد استأنف التدريبات. استعداداتنا تجري بصورة ممتازة للغاية. • برأيك ماذا يحتاج العدالة للاستمرار في الدوري مع الكبار؟ – التمسك بالآمال وعدم التفريط بأية مباراة، في ما تبقى من الموسم. • ما هي رسالتك لجماهير الفريق؟ – الوقوف مع نادي العدالة في كل الظروف مثل ما عهدناها. • ما هي توقعاتك لبطل الدوري السعودي هذا الموسم؟ – النصر. • في رأيك هل يقوم المركز الإعلامي بنادي العدالة بدوره كما يجب وسط الأندية الأكثر خبرة في هذا المجال؟ • نعم ونشكرهم على جهودهم. • جماهير العدالة رقم صعب ضمن جماهير الأندية، هل هذا صحيح في رأيك؟ – نعم صحيح فجمهور العدالة كبير، ويعتبر بعد الأربعة الكبار، حيث يأتي جمهور العدالة خامساً. • المدرب الإيطالي الجديد، الذي سيقود النادي، هل تتوقع له النجاح رغم صعوبة الوضع الحالي؟ – نعم إنه ناجح، لا شك في ذلك، لكن الفترة القادمة تحتاج التكاتف من الجميع لنعبر هذه الأزمة. • كلمه أخيرة؟ – أتمنى التوفيق للجميع، وأن يزول هذا الوباء، وتعود الجماهير للمدرجات، لأنهم ملح كرة القدم . في بداية الموسم الحالي توقع جميع المراقبين الرياضيين أن يكون “فارس الواحة” فريق العدالة الحصان الأسود للبطولة ولكن بعد سلسلة من النتائج الرائعة، حدث انهيار شبه تام للفريق؛ حتى بات بعد مضي 22 جولة من دوري المحترفين من أكثر الفرق التي يتهددها شبح الهبوط. “البلاد” التقت بمايسترو، وجوكروسط العدالة أحمد السلطان، فدار معه الحوار التالي عما يتوقعه لفريقه في المتبقي من جولات دوري المحترفين وحظوظ العدالة في البقاء بين الكبار. • ما رأيك بقرار الاتحاد السعودي بتواجد 7 أجانب في الدوري السعودي، وهل سيؤثر ذلك على اللاعبين المحليين؟ – طبعاً أثر كثيراً على اللاعب السعودي؛ لأن فرصة اللاعب الأجنبي في المشاركة بالطبع أكبر. • من هو أفضل لاعب سعودي وأجنبي في الدوري قبل التوقف؟ – سلمان الفرج أفضل لاعب سعودي، ونور الدين مرابط الأفضل من الأجانب. • كثير من الجماهير والمتابعين عبرت عن رأيها بأنك اللاعب الجوكر، كيف ترد؟ – أنا لاعب أنفذ طلب المدرب بما يخدم نادي العدالة في أي مركز أتواجد فيه. • في رأيك هل اندثرت المواهب الكروية في الدوري السعودي؟ أم سيكون هناك جيل واعد؟ -لا لم تندثر .. وهناك جيل واعد قادم.
مشاركة :