عمل جديد ومتقن يزيد ويثري على مجموعة اللوحات التي يقدمها التربوي المتقاعد والرسام التشكيلي الأستاذ قالب الدلح . هذه المرة لوحة تراثية توغل في كل تفاصيلها فأحكم وابدع بكل دقه متناهية في رسمها ، فخرج بلوحة ( العرس) جسد فيها الماضي الجميل باحترافية. فنقل المشاهد إلى حقبة زمنية تكاد تُطمس من الذاكرة ، وهي حقبة ليست بقريبة . فزاد هذا العمل السخيّ ثراء وجمال على لوحاته التي قدمها والتي شارك بها في المحافل.
مشاركة :