«مسبار الأمل» حديث «مجالس الشباب»

  • 7/25/2020
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

أكد أعضاء مجالس الشباب أن مسبار الأمل يشكل علامة فارقة في منجزات دولة الإمارات العربية المتحدة بدخولها التاريخ من أوسع أبوابه، وترك بصمة في قلوب الشباب لتحقيق النجاح في مختلف المجالات، ومواصلة التميز العلمي بما وفرته قيادتنا الرشيدة للمحافظة على المستوى العالمي في تحقيق النجاح المتميز. وأكدت إيمان المغيري، مدير مركز أبوظبي للشباب، أن مسبار الأمل حقق لشباب دولة الإمارات الفخر والامتنان، وهذا ما يسمى بدبلوماسية الفضاء التي سجلها لنا التاريخ وحققنا من خلالها اللامستحيل، ولأننا نسعى للمحافظة دائماً على المركز الأول عالمياً، فإن قيادتنا الرشيدة الحافز الأكبر لنا، وجزيل الشكر لهم على كل ما تم تخطيطه لوصول دولتنا للمستويات العالمية والمحافظة على هذه المرتبة، وتوسيع القدرات والموهبة لدى الشباب، لتبقى دولة الإمارات العربية المتحدة مميزة لامعة في سماء العالم. وقال حمد العيدروس، عضو مجلس أبوظبي للشباب، إن مسبار الأمل ترجمة لإيمان القيادة بالشباب، وإن الطلاب في مدارسهم يشعرون بالفخر والتحفيز لرؤيتهم أبناء الإمارات يصلون إلى المريخ، وذلك يجعلهم يجتهدون في دراستهم ويطمحون للوصول إلى أعلى القمم، وذلك عن طريق الدورات المكثفة والتحفيز من أولياء أمور وإدارة المدارس، كما أن الكوادر التي تتميز بها دولة الإمارات عظيمة بقدراتها، حيث إننا نطمع بأن تزداد هذه الشريحة وتتوسع لرد جميل هذه الدولة التي فعلت المستحيل لتوفير حياة كريمة لأبنائها. وأشار عبدالله المرر، عضو مجلس أبوظبي للشباب، إلى أن انطلاقة مسبار الأمل هي بداية تحديات وطموحات دولة الإمارات، كما أننا نتمتع بكوادر متنوعة بذلت كل الجهد للوصول إلى أعلى المراتب، وافتتاح أبواب البعثات للخارج لاكتساب المزيد من العلم وفرض على الجامعات الخارجية أن شباب الإمارات يثابرون ويأخذون موضوع الدراسة على محمل الجد، وأن طموحهم وصل الآفاق، لذلك نسعى لرد الجميل، فلا تهاون ولا مستحيل، إن وضعنا أهدافنا وخططنا لطموحاتنا بالشكل الصحيح. وبين سيف الرميثي، عضو مجلس أبوظبي للشباب، أن مسبار الأمل إنجاز عظيم يضاف إلى أعمال دولة الإمارات، ودخول التاريخ من أوسع أبوابه نقطة إيجابية تستحق التأمل، كما أن الهدف الرئيس لإطلاق مسبار الأمل هو زرع التحفيز والطموح لشباب الإمارات، وحثهم على أن لا مستحيل في دولتنا، وآثار المسبار تغرس وتحث على رفع الطموح للسقف والرؤية المستقبلية لتحقيق أحلام قيادتنا الرشيدة بشكل متكامل، وفكرة الوصول إلى المريخ فتحت للشباب آفاقاً ومجالات متنوعة تلبي احتياجات وإنجازات دولة الإمارات. وأوضح فهد الشحي، رئيس فريق شباب همة التابع لبلدية مدينة أبوظبي، أنه فخر كبير لأبناء المجتمع وجود 200 إماراتي يشاركون في الحدث الكبير، وهذا حافز على مستوى كبير للشباب في أن يجتهدوا ويعملوا بجد للوصول إلى أعلى المراتب، وجزيل الشكر لقيادتنا الرشيدة الذين حفزوا الشباب من خلال توفير البيئة الملائمة والمواد والمادة لتشجيع الشباب، ففي بلاد اللامستحيل يمكننا تحقيق أكثر من الوصول إلى المريخ، وهذا بجهود قيادتنا ومثابرة شباب الإمارات. وبينت سهيلة الوالي، عضو مجلس شباب سابق، أن مسبار الأمل هو حلم قديم ترسخ في عقول الشباب من قبل قيادتنا الرشيدة، عن طريق جلسات ومؤتمرات وندوات، والتي أصبحت اليوم حقيقة بجهود الشباب وتحفيزهم للوصول إلى القمة في دولة لا مستحيل بها، لرفع راية دولة الإمارات العربية المتحدة، ونتصدر القنوات الإخبارية في جميع بلدان العالم، والمحافظة على المرتبة الأولى عالمياً بشكل دائم، وإبراز كل ماهو جديد، وابتكار أفكار للمستقبل القريب. تحفيز ودعم وقالت عبير الحمادي، عضو فريق شباب همة التابع لبلدية مدينة أبوظبي، إن الدعم موجود، لأننا خلف قيادة لا تعرف المستحيل، والتحفيز بشكل كبير لشباب الإمارات، لأن التحدي كبير بين دول العالم، وهذا الإنجاز الذي جعل الإمارات تقف على سطح المريخ، تحقق في غضون 6 سنوات، وهذا ما جعلنا نؤمن بأن لا مستحيل، وأن الجد والاجتهاد أساس كل نجاح، والشغف وحب المعرفة من أساسيات التحفيز، والتي تحث الشباب على تعلم المزيد والتميز في عالم اللامستحيل. جهود أشار عمر آل محمود، عضو فريق شباب همة التابع لبلدية مدينة أبوظبي، إلى أن قيادتنا الرشيدة وفرت جميع سبل العلم والتطوير والتحفيز الذي يؤهل المواطنين للوصول إلى حلم المريخ، ولا ننسى الجهود التي بذلت من قبل الشباب، والذين لهم الدور الكبير في تحقيق النجاح الهائل في الوصول إلى المريخ، ومعنوية الأطفال عندما ينظرون خلال القنوات الفضائية إلى مسبار الأمل وهو ينطلق، والتصفيق والحماس الذي رسم على وجوههم لا يوصف، فكل فرد شارك في الاحتفال بهذه المناسبة بطريقته الخاصة لرد بعض الجميل لدولة الإمارات. كسبنا الرهان قالت أمل المراشدة، عضو فريق شباب همة التابع لبلدية مدينة أبوظبي، إن دولة الإمارات العربية المتحدة دائماً تكسب الرهان، وطموح الشباب للقمة، ولا مستحيل في قاموس قيادتنا الرشيدة، كما أن قوة الأمل كبيرة، ولا صعاب في طموح القيادة والشباب، والنظرة دائماً للأعلى في دعم ورفع طموح الشباب، والمحافظة على المستوى العالمي مهم ومميز لصالح الدولة والشباب، وهذا ما اعتدنا عليه من قبل قيادتنا الرشيدة، والذين حققوا أحلاماً كانت على ورق، واليوم أصبحت في الفضاء الخارجي مندفعة بسرعة كبيرة حول المريخ.

مشاركة :