الخرج نت – رقية المانع : أعلنت أرامكو السعودية بأن حكومة المملكة العربية السعودية (المساهم البائع)  قامت بتحديد موعد نقل الأسهم المجانية إلى المحافظ الاستثمارية للمستثمرين السعوديين الأفراد المستحقين ليكون في يوم السبت 4 ذو الحجة 1441هـ (الموافق 25 يوليو 2020م). • تظل أرامكو السعودية ملتزمة بتحقيق نمو مستدام في التدفق النقدي الحر لدعم توزيعات الأرباح للمساهمين. • لا تزال أرامكو السعودية ملتزمة بسياسة الأرباح الموزعة على المساهمين العموميين، مما يدل على مرونة واستجابة الشركة خلال هذه الأوقات الصعبة. • بالنسبة لعام 2020م، أكدت الشركة التزامها بدفع ما لا يقل عن 75 مليار دولار من أرباح المساهمين المدفوعة كل ثلاثة أشهر وذلك حتى عام 2024. • من المتوقع الإعلان عن توزيعات الأرباح للربع الثاني من عام 2020م إلى جانب النتائج المالية للنصف الأول من عام 2020م، والتي من المتوقع أن تُنشر في 9 أغسطس 2020م. • تظل أرامكو السعودية ملتزمة بتنفيذ أهدافها وخلق قيمة في كل موقع تتواجد فيه في أنحاء العالم، بغض النظر عن التحديات التي تفرضها بيئة العمل. • تحافظ الشركة على مركزها المالي القوي، وهو ما يمنحها القوة والمرونة لإدارة مواردها حتى في أحلك الظروف التي تؤثر على الدورة السوقية. • منذ ظهور جائحة فايروس كورونا المستجد (COVID-19)، أعطت أرامكو السعودية الأولوية لسلامة وصحة ورفاهية 70,000 موظف وموظفة مع المحافظة على قوة وتماسك أعمالها وميزانيتها. • نفذت الشركة التدابير الاحترازية في كافة أعمالها للحد من مخاطر وانتشار فايروس كورونا المستجد (COVID-19) والتخفيف من تأثيره. • رغم الجائحة إلا أن مركز الأبحاث المتقدمة في أرامكو السعودية يواصل حصد الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية في تقنيات التنقيب والإنتاج. • تُعد أعمال إنتاجنا للنفط من بين الأنظف على مستوى العالم، حيث تنخفض معدلات حرق الغاز في الشعلات “إلى ما يقرب من الصفر”. وتبلغ كثافة الانبعاثات الكربونية مستويات متدنية في التنقيب والإنتاج. • بشكل عام، يستمر التميّز التشغيلي للشركة من خلال الانضباط المالي وإدارة المخاطر وإطار الحوكمة. ولا تزال الشركة في وضع مستقر على الرغم من التحديات التي يواجهها العالم حاليًا. • التذبذب الذي تعرضت له أسهم شركات النفط العالمية كان كبيرًا، بخلاف التذبذب الطفيف الذي تعرض له سهم أرامكو السعودية. • وعدت أرامكو السعودية من يحتفظ بأسهم الاكتتاب مكافأته بسهم عن كل 10، وذلك رغم الظروف العالمية الصعبة، ما يدل على قوة غير مسبوقة لمركز الشركة المالي.