قال الدكتور محمود مرسى كماله، القيادى بحزب مستقبل وطن، إن الحكومة نجحت خلال السنوات القليلة الماضية فى دعم الفئات الأولى بالرعاية، من خلال تدشين عدد من البرامج التى نفذتها الدولة بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة تحقيق حد أدنى لحياة كريمة للمواطن المصري تليق بالمتطلبات المعيشية، وذلك تحت رعاية وتوجيه الرئيس السيسي. وأضاف "د.كماله" في بيان له اليوم ، أنه خلال السنوات الماضية في عهد الرئيس السيسي، وجدنا تدشين برامج متنوعة التى تستهدف الفئات الأولى بالرعاية، منها برامج "تكافل وكرامة"، حيث تم تخصيص رواتب شهرية لأسر وفئات تعانى من ضيق ذات اليد، بمليارات الجنيهات، كما تم أيضًا السماح بإتاحة قروض ميسرة لدعم الأسر تمكنها من الانتاج وذلك من خلال عدد من المشروعات المقترحة البسيطة والتى تدر دخل مناسب لأسرة.وتابع: أن تلك البرامج التى تم تدشينها أعادت مفهوم المسؤولية المجتمعة للدولة تجاه الفئات التى تحتاج إلى مد يد العون لها، مشيرًا إلى ما جرى بشأن مضاعفة المخصصات المالية ومستهدفاتها، مع تطبيق خطوات الاصلاح الاقتصادى التى سمحت لمصر بعد ذلك ببناء احتياطى نقدى قوى، اتاح للدولة بتحمل صدمات أزمة كورونا الاقتصادية والعديد من التحديات الأخرى.وأشار القيادى بمستقبل وطن إلى أننا ومع بدء انتشار وباء (كوفيد 19)، خلال العام الجاري، واتجاه الدولة إلى تعليق بعض الانشطة الاقتصادية، بشكل جزئي، عملت على الفور لتوفير رواتب للعمالة الغير منتظمة والتى تعد أول المتأثرين بالأزمة.وأوضح د. محمود كماله، أن ذلك الدعم القوى الذى أظهرته الحكومة كان يمكن تحقيقه فى ظروف سابقة، لكن تكاملت عناصر بناء الدولة القوية التى تسمح بمساعدة ابنائها فى وقت الأزمات، مستندة على اقتصاد بدأ فى التعافى بعد سنوات شهدت فيه الدولة حالة اضطراب كبيرة، قبل قيادة الرئيس السيسي.قيادى بمستقبل وطن: الدولة نجحت في دعم الفئات الأولى بالرعاية بتوجيه الرئيس السيسيقال الدكتور محمود مرسى كماله، القيادى بحزب مستقبل وطن، إن الحكومة نجحت خلال السنوات القليلة الماضية فى دعم الفئات الأولى بالرعاية، من خلال تدشين عدد من البرامج التى نفذتها الدولة بتوجيه من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة تحقيق حد أدنى لحياة كريمة للمواطن المصري تليق بالمتطلبات المعيشية، وذلك تحت رعاية وتوجيه الرئيس السيسي. وأضاف "د.كماله" في بيان له اليوم ، أنه خلال السنوات الماضية في عهد الرئيس السيسي، وجدنا تدشين برامج متنوعة التى تستهدف الفئات الأولى بالرعاية، منها برامج "تكافل وكرامة"، حيث تم تخصيص رواتب شهرية لأسر وفئات تعانى من ضيق ذات اليد، بمليارات الجنيهات، كما تم أيضًا السماح بإتاحة قروض ميسرة لدعم الأسر تمكنها من الانتاج وذلك من خلال عدد من المشروعات المقترحة البسيطة والتى تدر دخل مناسب لأسرة.وتابع: أن تلك البرامج التى تم تدشينها أعادت مفهوم المسؤولية المجتمعة للدولة تجاه الفئات التى تحتاج إلى مد يد العون لها، مشيرًا إلى ما جرى بشأن مضاعفة المخصصات المالية ومستهدفاتها، مع تطبيق خطوات الإصلاح الاقتصادى التى سمحت لمصر بعد ذلك ببناء احتياطى نقدى قوى، اتاح للدولة بتحمل صدمات أزمة كورونا الاقتصادية والعديد من التحديات الأخرى.وأشار القيادى بمستقبل وطن إلى أننا ومع بدء انتشار وباء (كوفيد 19)، خلال العام الجاري، واتجاه الدولة إلى تعليق بعض الانشطة الاقتصادية، بشكل جزئي، عملت على الفور لتوفير رواتب للعمالة غير المنتظمة والتى تعد أول المتأثرين بالأزمة.وأوضح د. محمود كماله، أن ذلك الدعم القوى الذى أظهرته الحكومة كان يمكن تحقيقه فى ظروف سابقة، لكن تكاملت عناصر بناء الدولة القوية التى تسمح بمساعدة ابنائها فى وقت الأزمات، مستندة على اقتصاد بدأ فى التعافى بعد سنوات شهدت فيه الدولة حالة اضطراب كبيرة، قبل قيادة الرئيس السيسي.