غرِّدجمال الطبيعة في عيون وسام في زمن جائحة كورونا كوفيد _ ١٩الكاتب: الاستاذ أحمد محمد محنشي وبعد العودة الى الحياة تدريجيا وبحذر وجدنا حدس اولادنا الفني لروائع الطبيعة وذائقتهم الفنية لم تغيب ومواهبهم لم تدفن أو تندثر تجد ذلك في جماليات الصور التي تلتقطها عدستهم الصغيرة من جوال أو ايباد لجمال الطبيعة المفقودة منذ عدة أشهر من عالمهم الكبير والمملكة تزخر بروائع الطبيعة من بحار وجزر هادئة و سهول خضراء رائعة وجبال جارة القمر فيفا الحالمة أو جنة المصائف السودة الرائعة لم تغيب عن مخيالات اولادنا فلذات أكبادنا نجد الرسوم تتحدث بصمت عن الطبيعة المهجورة وجمالهاولم تغيب عن الحدس الفني لديهم ومخيالاتهم وطموحاتهم التي تلامس عنان السماء ومع العودة بحذر وجدنا أطفالنا بمواهبهم الفذة يصنعوا بريق أمل لتجاوز هذه الجائحة والعودة للحياة بسعادة وفرح. وسام نموذج لموهبة قادمة تصنع الأمل والتفاؤل في لوحة الحياة الجميلة ونقتبس منها ” السعادة لا تهاجر ..إنما تطرق أبواب قلوبنا كل يوم، وتنتظر منا أن نفتحها بايتسامة .. بكلمة طيبة .. بأمل وتفاؤل .. “معجب بهذه:إعجابتحميل...
مشاركة :