تواجه «عزة طه» صعوبات معيشية بعدما هجرها زوجها وتركها مع ابنتها المريضة بالصرع، وتقول: «زوجى هجرنى تملصًا من مسئولية ابنتى المريضة بالصرع وتركنى أسيرة لظروف قاسية أعانى فيها من تراكم إيجار الشقة، وتراكم الديون بسبب علاج ابنتى ونفقة الجلسات الخاصة بمرضها».وتضيف: «حاولت العمل دون جدوى ولم أستطع إذ أننى أصيبت بالسكر والضغط، وكل أملى وغايتى هى توفير دخل أنفق منه على ابنتى المريضة، وأن أسدد إيجار البيت حتى لا أتعرض أنا وطفلتى للطرد».
مشاركة :