دق مركز الصحة العامة الفرنسي ناقوس الخطر في تقريره عن حالة فيروس كورونا في البلاد لشهر يوليو/تموز الفائت. وذكر المركز الفرنسي في التقرير الذي نشرته صحيفة "لوفيغارو" أن عدد الإصابات الجديدة في فرنسا قد زاد بنسبة 50 بالمئة في عدة مناطق وأقاليم مثل مايان وغويان. في حين تظل وتيرة الإصابات تحت المتوسط في باريس ومدن السواحل الجنوبية.
مشاركة :