القفز بعيدا للبحث عن فكرة جديدة، هو ما دفع الفنان يوسف العلي لخوض تجربة حديثة على مستوى مسيرته الغنائية، عبر أغنية «سنغل» طرحها في الساحة الفنية تزامنا مع عيد الأضحى، بعنوان «كل عاشق»، من خلال دمج إيقاع الخبيتي وموسيقى الـ«بوب راب».وأوضح لـ«عكاظ» شاعر الأغنية بدر الجنيدل أن كلمات الأغنية ساهمت بشكل كبير في دفع ملحنها، وهو الفنان ذاته، إلى خوض مغامرة التجديد، كون كلمات الأغنية يمكن تطويعها إلى أكثر من مقام موسيقي، وأيضا إلى عدد من الإيقاعات.وعن النصوص الشعرية، قال الجنيدل: «إن النص الشعري دوما في حال تجدد مستمر, وأسعى في كل نص غنائي لإبراز ملمح آخر يساعد في كشف الصور الشعرية العربية الأكثر جذبا وتأثيرا»، مشيرا إلى أن تعاونه مع العلي يضيف له رصيدا من الجماهيرية، إلى جانب ترحيبه الكبير بالتعاون مع فنانين آخرين، ومنهم راشد الماجد ورابح صقر وعبدالمجيد عبدالله.من جانبه، قال لـ«عكاظ» الفنان يوسف العلي: إن قوة الأغنية تكمن في كسر الجمود، الذي يحدث عبر تكرار إيقاع الخبيتي دون التحلي بالشجاعة الكافية لصياغة جملة لحنية قادرة على لفت الانتباه، وهذا ما حدث بالفعل من خلال دمج موسيقى الـ«Pop Rap»، ففريق عمل الأغنية لديه دافعية المغامرة، للوصول إلى جو عام يمتاز بالحداثة والأصالة»، مشيرا إلى أن الاستوديو المنتج للعمل الغنائي ساعد كثيرا في إتمام الأغنية خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في يونيو الفائت، خصوصا أن التوزيع الموسيقي تم داخله على يد سلمان راشد، نظرا لجائحة كورونا، وتوقف الرحلات الدولية. القفز بعيدا للبحث عن فكرة جديدة، هو ما دفع الفنان يوسف العلي لخوض تجربة حديثة على مستوى مسيرته الغنائية، عبر أغنية «سنغل» طرحها في الساحة الفنية تزامنا مع عيد الأضحى، بعنوان «كل عاشق»، من خلال دمج إيقاع الخبيتي وموسيقى الـ«بوب راب». وأوضح لـ«عكاظ» شاعر الأغنية بدر الجنيدل أن كلمات الأغنية ساهمت بشكل كبير في دفع ملحنها، وهو الفنان ذاته، إلى خوض مغامرة التجديد، كون كلمات الأغنية يمكن تطويعها إلى أكثر من مقام موسيقي، وأيضا إلى عدد من الإيقاعات. وعن النصوص الشعرية، قال الجنيدل: «إن النص الشعري دوما في حال تجدد مستمر, وأسعى في كل نص غنائي لإبراز ملمح آخر يساعد في كشف الصور الشعرية العربية الأكثر جذبا وتأثيرا»، مشيرا إلى أن تعاونه مع العلي يضيف له رصيدا من الجماهيرية، إلى جانب ترحيبه الكبير بالتعاون مع فنانين آخرين، ومنهم راشد الماجد ورابح صقر وعبدالمجيد عبدالله. من جانبه، قال لـ«عكاظ» الفنان يوسف العلي: إن قوة الأغنية تكمن في كسر الجمود، الذي يحدث عبر تكرار إيقاع الخبيتي دون التحلي بالشجاعة الكافية لصياغة جملة لحنية قادرة على لفت الانتباه، وهذا ما حدث بالفعل من خلال دمج موسيقى الـ«Pop Rap»، ففريق عمل الأغنية لديه دافعية المغامرة، للوصول إلى جو عام يمتاز بالحداثة والأصالة»، مشيرا إلى أن الاستوديو المنتج للعمل الغنائي ساعد كثيرا في إتمام الأغنية خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في يونيو الفائت، خصوصا أن التوزيع الموسيقي تم داخله على يد سلمان راشد، نظرا لجائحة كورونا، وتوقف الرحلات الدولية.< Previous PageNext Page >
مشاركة :