فرح الكلام و السكر و صلاة عيد اهنأ بها دون الجد و الكلام المفيدو صراخ من فى المهد طوال العام مزعجواليوم يصيح فى اذنى السعيديذهب فى الحاح عنيد من أجل هدايا العيد و يصير البخيل مضطربا فيهزم بخله و يعطيه كالكريمو راحة من كل شاق و فرح بالزيارات و نسيان للعاق و تداعى للذكريات إلى ان تمض الثلاثة أيام و على المشاغل نستفاق
مشاركة :