تتأنق المغنية المغربية لطيفة رأفت بالعديد من القفاطين والجلابيات المغربية التي تعبِّر عن ثقافة بلدها، ولارتدائها أحدث الموديلات وحرصها على التنوع في إطلالاتها التي تنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي؛ جمعنا لكِ -عزيزتي- عدة إطلالات بالجلابيات والقفاطين، فإليكِ الموديلات. جلابيات مغربية من لطيفة رأفتجلابيات مغربية من لطيفة رأفت إن كنتِ ممن يفضلن ارتداء الجلابيات المغربية في إطلالاتك البسيطة، فيمكنكِ أن تستوحي من لطيفة عدة خيارات، حيث ارتدت جلابية خضراء مزينة بقماش أسود ناعم ومميز، وأطلّت بجلابية سماوية مزينة من أحد الأطراف برسمات الزهور الناعمة؛ لمظهر شبابي، وظهرت بجلابية باللون الأزرق النيلي المطرز بالرسوم اللامعة بطريقة عصرية، وتأنقت بجلابية برتقالية مزينة بالشراشيب السوداء؛ لمظهر مميز. تابعي المزيد:قفاطين وجلابيات عربية من حصة الفلاسي قفاطين مغربية من لطيفة رأفتقفاطين مغربية من لطيفة رأفت تعتمد الكثيرات من النساء المغربيات على القفاطين في مناسباتهن، ولذا اختارت لطيفة عدة قفاطين مميزة بموديلات أنيقة، منها قفطان باللون الأزرق النيلي المصمم بالنقوش الذهبية والفصوص الحمراء؛ لمظهر مناسب للحفلات، ونسقت قفطانًا بنفسجيًّا ناعمًا مزينًا بنقوش بسيطة بنفسجية مع مجوهرات فضية وذهبية ناعمة؛ لزيّ مناسب للجمعات العائلية البسيطة، وتألقت بقفطان أبيض مطرز بالسكري بطريقة أنثوية مميزة، وزيّنت إطلالتها بحزام للخصر، وتجمّلت في إطلالة أخرى بقفطان أخضر مطرز بالذهبي والرسومات البنفسجية بطريقة عصرية جريئة، وتزيّنت بقفطان عنابي من قماش المخمل الراقي المزين بالنقوش الذهبية بطريقة مناسبة للمناسبات، وأطلّت بقفطان أحمر مطرز بالذهبي بطريقة أنثوية جذابة، وآخر أبيض مطرز بالذهبي بطريقة ملكية. تابعي المزيد:عبايات وأزياء عربية من وحي الفاشينيستا رشا البيك معلومات عن لطيفة رأفتلطيفة رأفت سجلت الفنانة المغربية لطيفة رأفت أول أغنية لها وهي لا تزال في سن المراهقة، وهي أغنية "موال الحب"، وبعدما تزوجت؛ ساندها زوجها لتفوز بلقب أفضل مغنية مغربية، وذلك بعد أغنيتها الشهيرة "خويي خويي"، وبعد ذلك تتالت النجاحات بأغانٍ تُعتبر من أجمل الأغاني المغربية، وأصبحت الوجه المشرق للأغنية المغربية، حيث عُرفت بتشبثها باللهجة المحلية ورفضها الهجرة والشهرة بعيدًا عن بلدها، ولكن بعد ذلك تعرضت للعديد من المشاكل والصدمات بسبب طلاقها، وأصيبت بشلل نصفي، وبالطبع أثرت هذه المشاكل على مسارها الفني بشكل كبير، حيث غادرت الساحة الفنية لمدة ثلاث سنوات، مما جعلها تتخوف من العودة، ولكنها استطاعت أن تظهر بعد أزمتها من خلال سهرة بمدينة وجدة، واستأنفت بعد ذلك نشاطها الفني.