سجلت الشركة السعودية للخدمات الأرضية خسائر بعد الزكاة والضريبة بـ 197.9مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل ربحية بـ 123.9مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق. جاء ذلك عقب الاعلان عن النتائج المالية الاولية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2020 "6 أشهر". وبلغت الخسارة التشغيلية 196مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل ربحية بـ 125مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق. أما اجمالي الخسارة فبلغ 136مليون ريال خلال الربع الثاني، مقابل ربحية بـ 194 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق. وبلغ صافي الخسارة بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 249.4مليون ريال، مقابل ربحية بـ 228مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق. وبلغت خسارة السهم خلال الفترة الحالية 1.33ريال، مقابل ربحية بـ 1.21ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق. سجل الربع الحالي خسارة صافية قدرها 197.9 مليون ريال بسبب إيقاف غالبية الرحلات نتيجة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة عند تفشي جائحة COVID-19 - باستثناء رحلات الإجلاء وعودة حركة الطيران الداخلية في بداية شهر يونيو بما لا يتجاوز 18% من حجم عمليات التشغيل قبل الجائحة - والذي كان له تأثير مباشر على توقف غالبية عمليات الشركة مما أدى إلى انخفاض الايرادات بنسبة 83% (بمبلغ 532.9 مليون ريال). كما أثرت جائحة COVID-19 بشكل غير مباشر على الاستثمار في حقوق الملكية في شركة الأمد السعودي والذي ساهم في خسارة بلغت 8.9 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها الشركة في ظل الجائحة، فقد قامت الشركة بالتخطيط لمبادرات عديدة تهدف إلى زيادة كفاء التشغيل وبالتالي تخفيف أثر الجائحة على ربحية الشركة وضمان استمراريتها وتنافسيتها، وتمكنت بفضل من الله من تحقيق مبادرات زيادة كفاءة التشغيل أدت إلى تخفيض التكاليف بقيمة 210 مليون ريال لهذا الربع (منها تكاليف سيتسمر تخفيضها بشكل دائم بقيمة 31 مليون ريال لكل ربع سنوي) والتي ساهمت في تقليص الخسائر لتصل إلى 197.9 مليون ريال (من أصل خسائر كانت قد تقدر بـ 407.9 مليون ريال في حال عدم تحقيق هذه المبادرات) والتي انعكست في انخفاض تكاليف التشغيل بمبلغ 202.2 مليون ريال سعودي و 7.8 مليون ريال في المصاريف الإدارية. وبالإضافة إلى مبادرات تخفيض التكاليف، فقد قامت الشركة بمبادرات عدة تعني بالاستفادة من الجائحة لزيادة المبيعات حيث تم استحداث خدمات تعقيم للطائرات بالإضافة إلى خدمات أخرى تجاوزت مبيعاتها 32 مليون ريال ساهمت أيضا في التقليل من أثر الجائحة على ربحية الشركة. بينما سجل الربع الحالي خسارة صافية قدرها 197.9 مليون ريال بسبب إيقاف غالبية الرحلات نتيجة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة عند تفشي جائحة COVID-19 - باستثناء رحلات الإجلاء وعودة حركة الطيران الداخلية في بداية شهر يونيو بما لا يتجاوز 18% من حجم عمليات التشغيل قبل الجائحة - والذي كان له تأثير مباشر على توقف غالبية عمليات الشركة مما أدى إلى انخفاض الايرادات بنسبة 77.5% (بمبلغ 397.1 مليون ريال). أظهرت المكاسب غير المحققة من استثمار القيمة العادلة للأرباح تحسنًا قدره 31.9 مليون ريال كما أثرت جائحة COVID-19 بشكل غير مباشر على الاستثمار في حقوق الملكية في شركة الأمد السعودي والذي ساهم في خسارة بلغت 9.7 مليون ريال مقارنة بالربع المماثل من العام الماضي. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها الشركة في ظل الجائحة، فقد قامت الشركة بالتخطيط لمبادرات عديدة تهدف إلى زيادة كفاء التشغيل وبالتالي تخفيف أثر الجائحة على ربحية الشركة وضمان استمراريتها وتنافسيتها، وتمكنت بفضل من الله من تحقيق مبادرات زيادة كفاءة التشغيل أدت إلى تخفيض التكاليف بقيمة 168.3 مليون ريال لهذا الربع (منها تكاليف سيتسمر تخفيضها بشكل دائم بقيمة 31 مليون ريال لكل ربع سنوي) والتي ساهمت في تقليص الخسائر لتصل إلى 197.9 مليون ريال (من أصل خسائر كانت قد تقدر بـ 407.9 مليون ريال في حال عدم تحقيق هذه المبادرات) والتي انعكست في انخفاض تكاليف التشغيل بمبلغ 160 مليون ريال سعودي و 8.3 مليون ريال في المصاريف الإدارية. علاوة على ذلك ، سجلت الشركة مخصص قيمة الذمم المدينة التجارية بمقدار 11.6 مليون ريال في الربع الحالي بإنخفاض قدرة 41.1 مليون ريال عن الربع السابق. وبالإضافة إلى مبادرات تخفيض التكاليف، فقد قامت الشركة بمبادرات عدة تعني بالاستفادة من الجائحة لزيادة المبيعات حيث تم استحداث خدمات تعقيم للطائرات بالإضافة إلى خدمات أخرى تجاوزت مبيعاتها 32 مليون ريال ساهمت أيضا في التقليل من أثر الجائحة على ربحية الشركة. كما سجل الفترة الحالية خسارة صافية قدرها 249.4 مليون ريال بسبب إيقاف غالبية الرحلات نتيجة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة عند تفشي جائحة COVID-19 - باستثناء رحلات الإجلاء وعودة حركة الطيران الداخلية في بداية شهر يونيو بما لا يتجاوز 18% من حجم عمليات التشغيل قبل الجائحة - والذي كان له تأثير مباشر على توقف غالبية عمليات الشركة مما أدى إلى انخفاض الايرادات بنسبة 50% (بمبلغ 629.8 مليون ريال) وأثر على خسارة انخفاض قيمة الذمم المدينة التجارية بزيادة 45.1 مليون ريال في الفترة الحالية. كما أثرت جائحة COVID-19 بشكل غير مباشر على الاستثمار في حقوق الملكية والذي ساهم في خسارة بلغت 28.3 مليون ريال وأثرت أيضًا على استثمار القيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة والذي انعكس في زيادة صافي الخسارة غير المحققة البالغة 16.4 مليون ريال. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها الشركة في ظل الجائحة، فقد قامت الشركة بالتخطيط لمبادرات عديدة تهدف إلى زيادة كفاء التشغيل وبالتالي تخفيف أثر الجائحة على ربحية الشركة وضمان استمراريتها وتنافسيتها، وتمكنت بفضل من الله من تحقيق مبادرات زيادة كفاءة التشغيل أدت إلى تخفيض التكاليف بقيمة 239 مليون ريال للفترة الحالية (منها تكاليف سيتسمر تخفيضها بشكل دائم بقيمة 31 مليون ريال لكل ربع سنة) والتي ساهمت في تقليص الخسائر لتصل إلى 249.4 مليون ريال (من أصل خسائر كانت قد تقدر بـ 488.7 مليون ريال في حال عدم تحقيق هذه المبادرات) والتي انعكست في انخفاض تكاليف التشغيل بمبلغ 226.6 مليون ريال و 12.7 مليون ريال في المصاريف الإدارية. وبالإضافة إلى مبادرات تخفيض التكاليف، فقد قامت الشركة بمبادرات عدة تعني بالاستفادة من الجائحة لزيادة المبيعات حيث تم استحداث خدمات تعقيم للطائرات بالإضافة إلى خدمات أخرى تجاوزت مبيعاتها 32 مليون ريال ساهمت أيضا في التقليل من أثر الجائحة على ربحية الشركة. وقالت الشركة إنه تم إعادة تصنيف بعض أرقام المقارنة لتتوافق مع عرض الفترة الحالية. مع تفشي COVID-19 وتعليق رحلات الطيران التجاري الداخلي والدولي من منتصف شهر مارس 2020 نتيجة الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الحكومة، شكلت إدارة الشركة لجنة تنفيذية لاستمرارية الأعمال والتي قامت بوضع خطة من عدة احتمالات للحد من الآثار المالية الناتجة من جائحة COVID-19، وتأثيرها على النتائج المالية المتوقعة، والتدفقات النقدية المرتبطة بها. وقدمت اللجنة مبادرات زيادة كفاءة التشغيل ومن شأنها تخفيض التكاليف دون التأثير على قدرة الشركة على استعادة وضعها التشغيلي حال رفع الإيقاف عن الطيران، وتخفيف الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها الجهات الرسمية للحد من انتشار فايروس كورونا. حيث تجدر الإشارة بأنه قد تم حصر مبادرات زيادة كفاءة التشغيل وتقليص التكاليف بما يقارب من 520 مليون ريال (منها تكاليف تقارب قيمتها 120 مليون ريال سيتم تقليصها بشكل دائم)، تم تحقيق منها مايقارب من 239 مليون ريال حتى نهاية الفترة الحالية، وستستمر الشركة بتحقيق ماتبقى منها خلال النصف الثاني من السنة لتقليل أثر الجائحة على ربحية الشركة وضمان استمراريتها. 2) بدأت عودت الرحلات الداخلية بشكل تدريجي في بداية شهر يونيو، لتصل حجم عمليات التشغيل بنهاية الفترة الحالية إلى 18% مقارنة بما قبل الجائحة. 3) بلغ إجمالي الإيرادات للربع الحالي 115.1 مليون ريال مقابل 648 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 82.2٪. بلغ صافي الخسارة خلال الربع الحالي 197.9 مليون ريال ، مقابل صافي ربح قدره 123.9 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 259.8٪. بلغ صافي الخسارة خلال الربع الحالي 197.9 مليون ريال ، مقابل خسارة صافية قدرها 51.5 مليون ريال للربع السابق ، بزيادة قدرها 283.9٪. بلغت الخسارة الشاملة للفترة الحالية 249.4 مليون ريال مقابل الدخل الشامل 227.9 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 209.4٪. ليس للشركة حقوق أقلية حيث بلغ إجمالي حقوق المساهمين 2.696.5 مليون ريال للفترة الحالية مقارنة بـ 2.939.6 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 8.3
مشاركة :