كان الله في عون الإنسان، حيث تتنازعه في كل آن ومكان، حالات نفسية ثلاث، مختلفة في اتجاهاتها وتوجهاتها، تتجاذبه كل واحدة منها وتجذبه وتشده إلى المواطن التي تراها تحقق لها ما يشبع نهمها ونوازعها، إلى ما تشتهيه وتحبه، إلى ما يتوافق مع رغباتها، لكل واحدة منها مغرياتها، ولها جاذبيتها، وقوتها القاهرة، ولها
مشاركة :