تواصل أمانة منطقة الجوف إزالة المباني الآيلة للسقوط في عدد من الأحياء بمدينة سكاكا، وفق مراحل وخطة زمنية محددة، بعد أن تم حصرها من خلال لجنة المباني الآيلة للسقوط المشكلة من الإمارة والأمانة والشرطة والدفاع المدني.وأوضح أمين منطقة الجوف المهندس عاطف بن محمد الشرعان أن الأمانة تحرص على معالجة كافة أشكال التشوه البصري، وإزالة المباني المهجورة والآيلة للسقوط التي تشكل خطرا على الأرواح في حال انهيارها، إلى جانب المخاطر الأخرى لها وتأثيرها على البيئة، مع مراعاة ما إذا كان لهذه المباني قيمة تاريخية ومعمارية، بالتنسيق مع وزارة السياحة، وذلك انطلاقاً من الحفاظ على التراث وهوية المنطقة، مشيرا إلى أن الأمانة أزالت عددا من المباني وتستمر وفق جدول زمني.ولفت المهندس الشرعان إلى أن الأمانة تعمل وفق برامجها وخططها الخدمية بشكل مستمر على حصر ومعالجة المباني الآيلة للسقوط عن طريق اللجنة التي تباشر أعمالها، من خلال خطوات تشمل رصد المباني الآيلة للسقوط والمهجورة عن طريق بلاغات الأفراد، أو عن طريق الدفاع المدني، أو الجولات الميدانية لأفراد اللجنة، مشيراً إلى التقرير الفني الذي تقوم به اللجنة يُعنى بمعاينة الموقع لتصنيفه، حيث إن أعمال الإزالة للمباني الآيلة للسقوط سيكون لها بالغ الأثر في القضاء على العديد من الأمور السلبية على مستوى الصحة العامة والمظهر العام والجوانب الأمنية.وأكد أمين المنطقة أن أعمال اللجنة تحظى باهتمام ودعم من أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز ونائبه، ومتابعة من وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد بن عبدالله الحقيل. تواصل أمانة منطقة الجوف إزالة المباني الآيلة للسقوط في عدد من الأحياء بمدينة سكاكا، وفق مراحل وخطة زمنية محددة، بعد أن تم حصرها من خلال لجنة المباني الآيلة للسقوط المشكلة من الإمارة والأمانة والشرطة والدفاع المدني. وأوضح أمين منطقة الجوف المهندس عاطف بن محمد الشرعان أن الأمانة تحرص على معالجة كافة أشكال التشوه البصري، وإزالة المباني المهجورة والآيلة للسقوط التي تشكل خطرا على الأرواح في حال انهيارها، إلى جانب المخاطر الأخرى لها وتأثيرها على البيئة، مع مراعاة ما إذا كان لهذه المباني قيمة تاريخية ومعمارية، بالتنسيق مع وزارة السياحة، وذلك انطلاقاً من الحفاظ على التراث وهوية المنطقة، مشيرا إلى أن الأمانة أزالت عددا من المباني وتستمر وفق جدول زمني. ولفت المهندس الشرعان إلى أن الأمانة تعمل وفق برامجها وخططها الخدمية بشكل مستمر على حصر ومعالجة المباني الآيلة للسقوط عن طريق اللجنة التي تباشر أعمالها، من خلال خطوات تشمل رصد المباني الآيلة للسقوط والمهجورة عن طريق بلاغات الأفراد، أو عن طريق الدفاع المدني، أو الجولات الميدانية لأفراد اللجنة، مشيراً إلى التقرير الفني الذي تقوم به اللجنة يُعنى بمعاينة الموقع لتصنيفه، حيث إن أعمال الإزالة للمباني الآيلة للسقوط سيكون لها بالغ الأثر في القضاء على العديد من الأمور السلبية على مستوى الصحة العامة والمظهر العام والجوانب الأمنية. وأكد أمين المنطقة أن أعمال اللجنة تحظى باهتمام ودعم من أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز ونائبه، ومتابعة من وزير الشؤون البلدية والقروية المكلف ماجد بن عبدالله الحقيل.< Previous PageNext Page >