متابعة: محمد ياسين ضجت مواقع التواصل، بمشاعر الحزن والأسى على ما حلّ في لبنان؛ إثر التفجير الذي هز العاصمة بيروت، وتضامنت فعاليات مجتمعية عبر «تويتر» مع الشعب اللبناني، وتمنوا الرحمة لضحايا التفجير، والشفاء للجرحى، وأن ينعم لبنان بالأمن والأمان، ويتجاوز المحنة.وقالوا: إن دولة الإمارات، وضعت صورة العلم اللبناني على برج خليفة؛ تعبيراً عن المشاعر العربية الصادقة، والوقوف إلى جانب الشعب اللبناني الشقيق وقت المحنة، معبرين عن حزنهم، لما شاهدوه من هول الانفجار، وعدد الضحايا. نصرة الشقيق غرّد الدكتور علي بن تميم قائلاً: «موقف الإمارات قيادة وشعباً إزاء المأساة التي وقعت في بيروت، إنساني نبيل محب للسلام والاستقرار، وهو موقف يؤمن بضرورة نصرة الشقيق، إن الألم يعتصرنا، ونسأل الله الرحمة للضحايا، والشفاء للجرحى، وأن ينشر الطمأنينة في قلوب جميع اللبنانيين، ويلهمهم الصبر في هذه الأوقات العصيبة». ألم وحزن الدكتور محمد مراد عبد الله: «الانفجارات المدوية والمروعة في أحد موانئ لبنان التي كان ضحيتها آلاف المصابين، ومئات المتوفين، ستترك آثاراً نفسية في أسر الضحايا والأطفال، خاصة الذين شاهدوا الانفجار وشعروا به. نسأل الله أن يخفف عنهم ويرحم موتاهم ويشفي جرحاهم».عبد الله ماجد آل علي: «تألمنا جميعاً لما حدث في لبنان، قلوبنا تعتصر ألماً وحزناً على ضحايا الانفجار في مرفأ بيروت.. الرحمة لمن قضى منهم، وأمنياتنا بالشفاء للمصابين، وليعم الأمن والسلام ربوع لبنان الشقيق». الطف بعبادك طارق هلال لوتاه: «لا نستطيع أن نخفي مشاعرنا هذا الصباح، مشاعر مؤلمة بقدر ما تألم لبنان. لا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل». سليمان السالم: «اللهم يا دافع البلاء، الطف بعبادك في الأرض من جميع الكوارث والحوادث والأخطار كان مشهداً لا يحتمل». أحمد بن حسن الشيخ: «دولة الإمارات وشحت بالعلم اللبناني برج خليفة.. نموذج للمشاعر العربية الصادقة والوقوف الى جانب الشقيق وقت المحنة. قلوبنا مع الشعب اللبناني، ونتمنى أن تمر هذه الأزمة بأقل الأضرار البشرية». رد كيد أعدائكم الدكتورة حصة لوتاه: «ليس لدينا ما نقوله لأهل لبنان الخيرين إلا جعل ربي لكم سوراً من أمانه وحفظه، ورد كيد أعدائكم في نحورهم، وجعل الدائرة عليهم، اللهم آمين».سعيد عبد الله المظلوم: «نقف مع الشعب اللبناني الشقيق في هذه الظروف الصعبة ونؤكد تضامننا معه. ونسأل الله تعالى أن يخفف عنهم ويلطف بهم ويرحم موتاهم ويشفي جرحاهم. اللهم احفظ لبنان وشعبه من كل مكروه». محمد يوسف: «لنا في لبنان إخوة في الدم واللسان والدين والإنسانية، علينا واجب الوقوف إلى جانبهم في هذا الوقت العصيب».أحمد الزرعوني: «نقف مع الشعب اللبناني الشقيق في هذه الظروف الصعبة، ونؤكد تضامننا معه. ونسأل الله تعالى أن يخفف عنهم ويلطف بهم، ويرحم موتاهم، ويشفي جرحاهم. اللهم احفظ لبنان وشعبه من كل مكروه». لبنان يئن عبد الله المهيري: «بيروت منارة الثقافة والحضارة تهتز تحت وطأة الانفجار الغامض الذي هز الأرض وما فوقها، فهل يهز القلوب التي أعمتها الحزبية وفرقتها وأضعفتها وأصبح لبنان يئن وحيداً، وأهله عنها غائبون؛ فهل من مغيث يا عرب؟».إبراهيم الدبل: «بيروت في قلوبنا، جرحها جرحنا، وألمها ألمنا. تضامنّا معها في فرحها، فكيف لا نتضامن ونقف ونصطف لعزائها، عزاؤنا لمن رحلوا، دعاؤنا للجرحى، أمنياتنا للبنان بفجر مشرق...».