بشق الأنفس، وجدت الراحلة زها حديد موطئ قدم في العراق. مبنى البنك المركزي يتلمس طريقه البطيء إلى التنفيذ على أمل أن ينتصب في سماء بغداد ليعيد للعمارة العراقية فرادتها المفقودة في صحراء الترييف والذوق الجاهل. يدي على قلبي حتى أراه منجزا خوفا من عبعوب جديد يكسوه بالألومنيوم التركي! MesGaeT@ كن قوياً حتى لو كان كل شيء حولك يجبرك على الانكسار. awni_inwa@ عام 2010، زار أردوغان لبنان وذهب للشمال وبدا حينها وكأنه رئيس البلد وليس ضيفها. وبنفس العام، زار أحمدي نجاد لبنان وذهب للجنوب وبدا أيضا رئيس البلد وليس ضيفها. واليوم يزور ماكرون ويفعل ذات الشيء في الوسط. هذا الفراغ السياسي القاتل بلبنان يتوق بحثاً عن الحشوات. HadyOsaily@ فيما أنت تنتظر خطاب زعيمك على أحرّ من الجمر، هناك أم تنتظر عودة ابنها من تحت الردم. Malyahyai@ مع احترامي للجميع: النقاش حول اللغة العربية واللغة الإنجليزية أو أي لغة أجنبية أخرى، هو نقاش مزايدات، أو في أفضل الأحوال مدفوعا بحنين ثقافي غير مرتبط بالواقع. الواقع يقول: تحيا اللغة وتتطور بحياة وتطور الشعوب التي تتحدث وتفكر وتخترع وتكتب وتغني وتحب بها. العربية اليوم هي صورتنا! OumeimaElKhalil@ بالرغم من المغالطات الكثيرة والشتائم والإشاعات المشوشة التي يطلقها الناس على منصات الإنترنت إلا أنها مساحتهم المتاحة للتعبير عن اختناقهم.. أما الحكام، فلتعقدوا ألسنتكم وتعملوا وسنراكم أكيد وسنسمع عنكم طبعا. كلامكم لااااااااا يفيدنا. #لبنان_منكوب #لالالالالا sbinbtlaa@ اللغة العربية مخطئة لاأظن أن للغائب ضمير. nadinewnjeim@ ما فهمت كرامتكن ما بتسمح بتدخل دولي مختص للمساعدة بالكشف عالجريمة، بس كرامتكن بتسمح بتدخل دولي كرمال الشحادة؟