اجتماعي /تواصل احتفالات الأهالي ومهرجان صيف الشرقية بمناسبة عيد الفطر المبارك / إضافة أولى واخيرة

  • 7/20/2015
  • 00:00
  • 14
  • 0
  • 0
news-picture

بينما قالت الزائرة نجود الشمري " إن مستوى التنظيم كان رائعا في فعاليات صيف وعيد الشرقية هذا العام مضيفه بأن المتعة التي وجدهتا هذا العام في صيف الشرقية هى تقديم العديد من الأعمال الفنية في قالب جذاب وهادف وليس لمجرد الترفيه فحسب ولكن لايصال العديد من الرسائل والقصص وخاصة السنافر الهادفة التي قدمت قصة مشوقة ، وذكرت ان الألعاب النارية كان لها حضور رائع وبالذات انها كانت تقام في عدد من المدن . وأبان الزائر فيصل الحرقان  بأنه تفاعل للغاية مع مسرحية السنافر وام خماس وظل يتابعها من بدايتها حتى نهايتها بسبب التسلسل الرائع للأحداث بها والصراع بين الخير والشر في قالب مشوق ، إضافة الى فعاليات المجمعات التجارية ،  مشيرا الى أن الفعاليات بصيف الشرقية جذبته وخاصة الفعاليات التي أقيمت بالمجمعات وهو حريص على قضاء الأعياد في المنطقة الشرقية نظرا لتميز الفعاليات التي تقام بها . وكانت المجمعات التجارية (الراشد التجاري بالخير ، والقطيف سيتي مول، ودارين مول بالدمام ) قد بدأت فعالياتها منذ ثاني أيام العيد وتستمر لمدة 14 يوما بفعاليات متنوعة جاذبة للأسر والأطفال ، وقدمت العديد من الفقرات التي لاقت استحسان الحضور من مسابقات ثقافية للأطفال والعوائل ، ورسم على الوجه ونقش الحنّا إضافة الى إقامة دوري البلاي ستشين ومسارح للدمى للأطفال . ويعمل في تنظيم الفعاليات عدد من المتطوعين من الشباب والشابات الذين يقضون أوقاتهم في التعامل مع الجمهور لتهيئة أجواء سعيدة لكل الزوار خالية من العشوائية والاخطار ، ويفخرون في خدمة أهالي وزوار الشرقية في مناسبة سعيد مثل مناسبة أيام عيد الفطر السعيد. وأبدى عدد من المتطوعات سعادتهم وحرصهم على المشاركة في فعاليات عيد وصيف الشرقية وذلك في قرية الطفل والمسرح في الواجهة البحرية في الخبر، من خلال تنظيم دخول وخروج المشاركين وتسجيل أسماء الأطفال وارقام هواتف عائلاتهم ولصقها على أيديهم، وإعادة التائهين من الأطفال، وبينت المتطوعة أمل ناصر أنهم تلقوا بعض التوجيهات في كيفية التعامل، كما أن مشاركتهم في العديد من الأعمال الخدمية من قبل أكتسبوا بها خبرة كبيرة، لافتة إلى أن التطوع مطلوب لخدمة وطننا الغالي وأسعى دائما للجودة في الخدمة ، وأن الأعمال التطوعية تصقل الشخصية وتنمي المدارك وتقوي الشخصية واكتساب المهارات المتنوعة وكيفية التعامل مع الآخرين، وبهذا يتحقق العمل الجماعي والتعاوني، ويصبح الشخص منتجاً في مجتمعه. // انتهى // 16:40 ت م تغريد

مشاركة :