أدت القيود التي فرضها انتشار فيروس كورونا إلى آثار سلبية على قطاع السياحة في تونس. فعلى الرغم من إعادة فتح الحدود، والسماح للفنادق بإشغال 50% من طاقتها الاستيعابية، إلا أن كثيرا منها لا يتمكن من إشغال أكثر من 20%. وفي نفس الوقت تأثر القطاع الصحي بشكل كبير من آثار الوباء، بشكل خاص بسبب التراجع الكبير للسياحة الطبية.
مشاركة :