حصد بنك UBS جائزة «أفضل بنك لإدارة الثروات في الشرق الأوسط» ضمن جوائز يوروموني للتميّز، في خطوة تُعزز من مكانة المؤسسة كجهة عالمية رائدة في مجال إدارة الثروات. وكانت نسخة هذا العام من الجوائز قد تلقّت حوالي ألف طلب من مختلف البنوك حول العالم للمشاركة في برنامجها الذي يُغطي أكثر من خمسين جائزة إقليمية وجوائز أفضل البنوك في حوالي 100 دولة. ويمتاز بنك UBS بحضوره الراسخ والقوي في المنطقة، ويعمل ضمن فريقه العالمي حوالي 300 موظف مختص في شؤون الشرق الأوسط، فضلاً عن 80 موظفاً يعملون ميدانياً، علماً أنّه يعتزم مواصلة التوظيف لغاية نهاية العام الجاري. وبفضل التزام البنك بالمنطقة والاستشارات والحلول والخدمات الشاملة التي يُقدمها للمستثمرين والشركات العاملة في الشرق الأوسط، فقد ارتفعت إسهامات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا خلال العام الماضي في أرباح البنك بشكل ملحوظ للنصف الأول من العام الجاري. وفي سياق إشادته بالجائزة، قال علي جانودي المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في UBS العالمية لإدارة الثروات: «يعكس هذا التكريم مثابرتنا وخبرتنا وقدراتنا الاستثنائية على توفير الحلول المبتكرة لعملائنا. وقد بذلنا جهوداً محورية في جلب الاستثمارات المستدامة إلى عملائنا في المنطقة، إلى جانب دأبنا المستمر بتزويد أبحاث عميقة ورؤى ونصائح حول عدد من الموضوعات ذات الأهمية في المنطقة، مثل قطاع العقارات ومصدّري السندات في منطقة الشرق الأوسط بالإضافة إلى العديد من الخدمات الأخرى التي قمنا بتقديمها لدعم عملائنا خلال هذه الأوقات العصيبة. كما نعمل من خلال استراتيجية UBS للوعي المناخي على إدارة أصول تفوق قيمتها الـ 3 مليار دولار أمريكي للمساعدة في الدفع قُدماً بمساعي التحول نحو اعتماد الاقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية. ولا يسعني التعبير عن فخري بكافة أعضاء الفريق وبكل ما حققناه لغاية الآن فيما نواصل مساعينا لتحفيز التنمية في منطقة الشرق الأوسط».تمتلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى نسبة من الشباب في العالم ـ وأظهر التقرير الأخير الصادر عن UBS أن هنالك اهتمام متزايد من قبل المستثمرين من جيل الألفية بمجال الأعمال الخيرية. يعزم المستثمرون على قيادة التغير الإيجابي في مرحلة ما بعد أزمة كوفيد-19، ويبحثون عن الدعم المناسب الذي يضمن لهم أن الحلول التي يستثمرون فيها تحدث تأثيراً إيجابياً ومستداماً على العالم. وتجدر الإشارة إلى أنّ بنك يو بي إس كان السبّاق لإطلاق محفظة مستدامة بالكامل متعددة الأصول لصالح عملاء القطاع الخاص منذ عام 2018، والتي تطورت في الوقت الراهن إلى محفظة تضم أصولاً مُستثمرة تفوق قيمتها UBS يحصد جائزة أفضل بنك لإدارة الثروات في الشرق الأوسط من جوائز يوروموني للتميّز 2020حصد بنك UBS جائزة «أفضل بنك لإدارة الثروات في الشرق الأوسط» ضمن جوائز يوروموني للتميّز، في خطوة تُعزز من مكانة المؤسسة كجهة عالمية رائدة في مجال إدارة الثروات. وكانت نسخة هذا العام من الجوائز قد تلقّت حوالي ألف طلب من مختلف البنوك حول العالم للمشاركة في برنامجها الذي يُغطي أكثر من خمسين جائزة إقليمية وجوائز أفضل البنوك في حوالي 100 دولة. ويمتاز بنك UBS بحضوره الراسخ والقوي في المنطقة، ويعمل ضمن فريقه العالمي حوالي 300 موظف مختص في شؤون الشرق الأوسط، فضلاً عن 80 موظفاً يعملون ميدانياً، علماً أنّه يعتزم مواصلة التوظيف لغاية نهاية العام الجاري. وبفضل التزام البنك بالمنطقة والاستشارات والحلول والخدمات الشاملة التي يُقدمها للمستثمرين والشركات العاملة في الشرق الأوسط، فقد ارتفعت إسهامات منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا خلال العام الماضي في أرباح البنك بشكل ملحوظ للنصف الأول من العام الجاري. وفي سياق إشادته بالجائزة، قال علي جانودي المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في UBS العالمية لإدارة الثروات: «يعكس هذا التكريم مثابرتنا وخبرتنا وقدراتنا الاستثنائية على توفير الحلول المبتكرة لعملائنا. وقد بذلنا جهوداً محورية في جلب الاستثمارات المستدامة إلى عملائنا في المنطقة، إلى جانب دأبنا المستمر بتزويد أبحاث عميقة ورؤى ونصائح حول عدد من الموضوعات ذات الأهمية في المنطقة، مثل قطاع العقارات ومصدّري السندات في منطقة الشرق الأوسط بالإضافة إلى العديد من الخدمات الأخرى التي قمنا بتقديمها لدعم عملائنا خلال هذه الأوقات العصيبة. كما نعمل من خلال استراتيجية UBS للوعي المناخي على إدارة أصول تفوق قيمتها الـ 3 مليار دولار أمريكي للمساعدة في الدفع قُدماً بمساعي التحول نحو اعتماد الاقتصاد منخفض الانبعاثات الكربونية. ولا يسعني التعبير عن فخري بكافة أعضاء الفريق وبكل ما حققناه لغاية الآن فيما نواصل مساعينا لتحفيز التنمية في منطقة الشرق الأوسط».تمتلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى نسبة من الشباب في العالم ـ وأظهر التقرير الأخير الصادر عن UBS أن هنالك اهتمام متزايد من قبل المستثمرين من جيل الألفية بمجال الأعمال الخيرية. يعزم المستثمرون على قيادة التغير الإيجابي في مرحلة ما بعد أزمة كوفيد-19، ويبحثون عن الدعم المناسب الذي يضمن لهم أن الحلول التي يستثمرون فيها تحدث تأثيراً إيجابياً ومستداماً على العالم. وتجدر الإشارة إلى أنّ بنك يو بي إس كان السبّاق لإطلاق محفظة مستدامة بالكامل متعددة الأصول لصالح عملاء القطاع الخاص منذ عام 2018، والتي تطورت في الوقت الراهن إلى محفظة تضم أصولاً مُستثمرة تفوق قيمتها