اعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم (الخميس)، أن توقيع الاتفاق الإماراتي - الإسرائيلي المتضمن إيقاف ضم إسرائيل للاراضي الفلسطينية، حدث تاريخي وخطوة بالغة الأهمية للمضي قدماً من أجل السلام في الشرق الأوسط.وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: «قام الرئيس ترمب إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وولي العهد الإماراتي محمد بن زايد، وبعد تواصل دبلوماسي فعال، بتوقيع اتفاقية لمباشرة العلاقات الثنائية الكاملة».وأضاف: «يعد هذا إنجازاً بارزاً لاثنتين من أكثر الدول تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم، ويعكس رؤيتهما الإقليمية المشتركة لمنطقة متكاملة اقتصادياً، كما يوضح التزامهما بمواجهة التهديدات المشتركة».وجاء في بيان الخارجية الأمريكية: «تأمل الولايات المتحدة أن تكون هذه الخطوة الشجاعة هي الأولى في سلسلة من الاتفاقات التي تنهي 72 سنة من الأعمال العدائية في المنطقة، وعلى الرغم من أن معاهدات السلام بين إسرائيل ومصر والأردن لم تحقق كامل إمكاناتها بعد، إلا إنه ومنذ اتفاقيات كامب ديفيد في سنة 1978، واتفاقية وادي عربة في سنة 1994، شهدنا تطوراً اقتصاديا مهما في مصر والأردن، وهي مساهمة لا لبس فيها للسلام».وأشار بيان وزارة الخارجية الأمريكية، إلى أن اتفاق التطبيع بين إسرائيل والإمارات اليوم يحمل نفس الإمكانات ويعد بأيام أفضل للمنطقة بأسرها، مهنئاً إسرائيل والإمارات على إنجازهما المهم. اعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية اليوم (الخميس)، أن توقيع الاتفاق الإماراتي - الإسرائيلي المتضمن إيقاف ضم إسرائيل للاراضي الفلسطينية، حدث تاريخي وخطوة بالغة الأهمية للمضي قدماً من أجل السلام في الشرق الأوسط. وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: «قام الرئيس ترمب إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وولي العهد الإماراتي محمد بن زايد، وبعد تواصل دبلوماسي فعال، بتوقيع اتفاقية لمباشرة العلاقات الثنائية الكاملة». وأضاف: «يعد هذا إنجازاً بارزاً لاثنتين من أكثر الدول تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم، ويعكس رؤيتهما الإقليمية المشتركة لمنطقة متكاملة اقتصادياً، كما يوضح التزامهما بمواجهة التهديدات المشتركة». وجاء في بيان الخارجية الأمريكية: «تأمل الولايات المتحدة أن تكون هذه الخطوة الشجاعة هي الأولى في سلسلة من الاتفاقات التي تنهي 72 سنة من الأعمال العدائية في المنطقة، وعلى الرغم من أن معاهدات السلام بين إسرائيل ومصر والأردن لم تحقق كامل إمكاناتها بعد، إلا إنه ومنذ اتفاقيات كامب ديفيد في سنة 1978، واتفاقية وادي عربة في سنة 1994، شهدنا تطوراً اقتصاديا مهما في مصر والأردن، وهي مساهمة لا لبس فيها للسلام». وأشار بيان وزارة الخارجية الأمريكية، إلى أن اتفاق التطبيع بين إسرائيل والإمارات اليوم يحمل نفس الإمكانات ويعد بأيام أفضل للمنطقة بأسرها، مهنئاً إسرائيل والإمارات على إنجازهما المهم.< Previous PageNext Page >
مشاركة :