نجح برنامج الشيخة فاطمة للتطوع في تقديم نموذج مبتكر ومميز في استقطاب الشباب، وتمكينهم في التطوع الصحي التخصصي لخدمة الإنسانية محلياً ودولياً، بمبادرة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات»، وانطلاقاً من توجيهات القيادة الرشيدة، بدعم الشباب وتمكينهم في خدمة المجتمعات، ورد الجميل للوطن. وقالت نورة السويدي، مديرة الاتحاد النسائي العام: «إن برنامج الشيخة فاطمة للتطوع، نجح في استقطاب العقول الخلاقة من الشباب، وبناء قدراتهم، وإن البرنامج قدم منذ انطلاقه عام 2017، بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك (أم الإمارات) رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية للبشرية، نموذجاً مميزاً في مجال العمل التطوعي الشبابي التخصصي، وساهم في التخفيف من معاناة الملايين من البشر؛ من خلال مبادراته المبتكرة، والتي من أبرزها حملات المليون متطوع، وحملة العطاء المليونية، وحملة زايد الإنسانية العالمية لعلاج الفقراء».