اشعل الأرجنتيني ليونيل ميسي ميسي الصراع بين أندية مانشستر سيتي الإنجليزي والذي تدعمه دوله الإمارات، وباريس سان جيرمان الفرنسي والذي تدعمه قطر.ووفقاً لصحيفة " أس " فإن أندية باريس سان جيرمان ومانشستر سيتي الإنجليزي هي الأوفر حظا في الفوز بخدمات النجم الأرجنتيني خلال الميركاتو الصيفي الجاري.وعلى الرغم من تحقيق البطولات المحلية من تلك الأندية، الا أن بطولة دوري أبطال أوروبا، مازالت مستعصية على الفريقين في السنوات الماضية.ويحظى مانشستر سيتي بدعم الإمارات، حيث أن مالكه هو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء بدولة الإمارات العربية المتحدة وعضو العائلة المالكة في أبوظبي، إنه أغنى رجل في كرة القدم الإنجليزية، بالإضافة إلى ذلك، فإن الشيخ منصور بن زايد هو رئيس الصندوق الاستثماري لشركات النفط إيبيك.فيما يحظي نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بدعم ناصر الخليفي الرئيس التنفيذي لمجموعة قنوات بي أن سبورت وصاحب أستثمارت داخل قطر في مجالي الرياضة والترفيه، أما مالك النادي الحقيقي هو أمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، الذي اشترى النادي في عام 2011.يذكر أن نادي برشلونة لن يسمح بخروج ميسي عن الكامب الا بقيمة الشرط الجزائي والمقدر بـ 700 مليون يورو.