ترامب وبايدن يتبادلان اتهامات إثارة العنف في المدن

  • 9/1/2020
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

تبادل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقبلة جو بايدن الاتهامات، بالتحريض على أعمال العنف التي تشهدها المدن الأمريكية. واتهم بايدن الرئيس بـ"التشجيع على العنف". وقال بايدن عن ترامب في بيان له: "ربما يعتقد أن كتابة تغريدات حول القانون والنظام تجعله قويا، لكن عدم قدرته على دعوة مؤيديه إلى التوقف عن البحث عن الصراع، مؤشر على مدى ضعفه". Just watched what Biden had to say. To me, he’s blaming the Police far more than he’s blaming the Rioters, Anarchists, Agitators, and Looters, which he could never blame or he would lose the Radical Left Bernie supports!— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) August 31, 2020 وكتب ترامب على "تويتر"، اليوم الاثنين: "تابعت تصريحات بايدن. وبرأيي فإنه يتهم الشرطة أكثر من المشاغبين والفوضويين والمحرضين والناهبين، الذين لا يمكنه أن يتهمهم لأنه سيفقد تأييد أنصار بيرني (ساندرز) اليساريين المتطرفين!". The Radical Left Mayors & Governors of Cities where this crazy violence is taking place have lost control of their “Movement”. It wasn’t supposed to be like this, but the Anarchists & Agitators got carried away and don’t listen anymore - even forced Slow Joe out of basement!— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) August 31, 2020 واتهم ترامب من وصفهم بـ"رؤساء بلديات وحكام ولايات يساريين متطرفين" بأنهم فقدوا السيطرة على الوضع، مشيرا إلى أن "الفوضويين" خرجوا عن السيطرة ولم يعودوا يسمعون قادتهم، وبينهم "جو البليد الذي تم إخراجه من قبوه". If I didn’t INSIST on having the National Guard activate and go into Kenosha, Wisconsin, there would be no Kenosha right now. Also, there would have been great death and injury. I want to thank Law Enforcement and the National Guard. I will see you on Tuesday!— Donald J. Trump (@realDonaldTrump) August 31, 2020 واعتبر ترامب أنه لولا إصراره على إدخال الأمن الفدرالي إلى مدينة كينوشا بولاية ويسكونسين التي تشهد احتجاجات وأعمال شغب في أعقاب حادث إطلاق النار على مواطن أسمر من قبل الشرطة، لزالت تلك المدينة من الوجود، معربا عن شكره لعناصر الأمن الفدرالي والحرس الوطني. المصدر: RT+فرانس برستابعوا RT على

مشاركة :