بدء تسرب المياه إلى خزان «صافر»

  • 9/2/2020
  • 04:10
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

دق ناقوس الخطر عن انفجار «قنبلة موقوتة» تهدد بحدوث أكبر كارثة بيئية في العالم، عقب بدء العد التنازلي لانفجار أسوأ كارثة سوف تحل باليمن، بعد أن أكدت تقارير إعلامية يمنية، (الثلاثاء)، وجود مؤشرات عن تسرب مياه إلى خزان صافر النفطي قبالة سواحل الحديدة، في ظل استمرار إعاقة ميليشيا الحوثي وصول خبراء أمميين لتقييم وضعه وتفريغ حمولته من النفط.وبحسب موقع «العربية.نت»، تداول ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا قالوا إنها تظهر المياه التي بدأت تتسرب إلى الخزان العائم.​​​​​​وبحسب ناشطين، فإن ثقوبا في خزان صافر يجري سدها حالياً عبر فريق هندسي محلي، بإمكانيات محدودة وبدائية، مع استمرار رفض ميليشيا الحوثي دخول فريق أممي لصيانة وتفريغ الخزان.وأشارت تقارير إلى أن الفريق كان قد نجح في وقت سابق بإيقاف التسريب، لكن هذه المرة أخطر من المرة السابقة، حيث إن هيكل الخزان يتآكل وهو ما يهدد عملية الإصلاح.ومنذ أكثر من خمس سنوات، لم يخضع خزان صافر، والمحمل بمليون و200 ألف برميل نفط خام، لأي صيانة، في وقت أن عمره الافتراضي قد انتهى. وفي حال تسرب النفط أو حصول انفجار، فإنه من المتوقع أن تشكل كارثة بيئية كبيرة لا تؤثر فقط على اليمن بل على كل الدول المطلة على البحر الأحمر. دق ناقوس الخطر عن انفجار «قنبلة موقوتة» تهدد بحدوث أكبر كارثة بيئية في العالم، عقب بدء العد التنازلي لانفجار أسوأ كارثة سوف تحل باليمن، بعد أن أكدت تقارير إعلامية يمنية، (الثلاثاء)، وجود مؤشرات عن تسرب مياه إلى خزان صافر النفطي قبالة سواحل الحديدة، في ظل استمرار إعاقة ميليشيا الحوثي وصول خبراء أمميين لتقييم وضعه وتفريغ حمولته من النفط. وبحسب موقع «العربية.نت»، تداول ناشطون يمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا قالوا إنها تظهر المياه التي بدأت تتسرب إلى الخزان العائم. ​​​​​​وبحسب ناشطين، فإن ثقوبا في خزان صافر يجري سدها حالياً عبر فريق هندسي محلي، بإمكانيات محدودة وبدائية، مع استمرار رفض ميليشيا الحوثي دخول فريق أممي لصيانة وتفريغ الخزان. وأشارت تقارير إلى أن الفريق كان قد نجح في وقت سابق بإيقاف التسريب، لكن هذه المرة أخطر من المرة السابقة، حيث إن هيكل الخزان يتآكل وهو ما يهدد عملية الإصلاح. ومنذ أكثر من خمس سنوات، لم يخضع خزان صافر، والمحمل بمليون و200 ألف برميل نفط خام، لأي صيانة، في وقت أن عمره الافتراضي قد انتهى. وفي حال تسرب النفط أو حصول انفجار، فإنه من المتوقع أن تشكل كارثة بيئية كبيرة لا تؤثر فقط على اليمن بل على كل الدول المطلة على البحر الأحمر.< Previous PageNext Page >

مشاركة :