تنتشر المدن الصناعية في أرجاء مدينة الرياض، حيث تجتمع ورش إصلاح السيارات، ومحال بيع قطع الغيار؛ مما منح تلك المواقع أهمية تتطلب عناية ومتابعة مستمرتين، وبات واضحاً عدم تقيد الكثير من الورش بالأنظمة الموضوعة من الجهات المختصة، حيث تتكدس السيارات التالفة ومجهولة المالك في أرجاء وطرقات الصناعيات، وقد يكون بعضها مسروقاً ويستخدم كقطع غيار، الأمر الذي يتطلب تحركاً عاجلاً من الجهات المعنية لمنع تحول المدن الصناعية إلى "تشاليح" للسيارات التالفة. هل تم إنهاء إجراءات الحادث؟ من يملك هذه السيارة؟ عدم سداد الملاك لا يبرر تكديس السيارات
مشاركة :