أحياناً أتهم مقالاتي برؤية المشهد من زاوية سوداوية، أحياناً أقف خصماً لنفسي في الكثير مما أكتب، علّني لا أحمل وزر أحد أو أنتقص من قدر أحد دون أن أعلم، وكتابة هذا الموضوع - بالذات - وجدت نفسي معه لا أستعجل في كتابته وأتردد في بعض الاستنتاجات التي تظهر أمامي جهاراً نهاراً، خصوصاً تلك القصص المثبتة التي
مشاركة :