«خصـة» و«نـاصيـة» تتألقـان في منـافســات «اللقـايـا» بالـوثبـة

  • 9/5/2020
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

أبوظبي: محمد مصطفى تواصلت أمس فعاليات موسم سباقات الهجن 2020 2021 أبوظبي بتنظيم اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، وشهدت ميادين الدولة السباقات التمهيدية لفئة اللقايا لهجن أبناء القبائل على مدار 25 شوطاً لمسافة 4 كلم. وفي عاصمة الميادين الوثبة، تصدرت «خصة» لمحمد أحمد بن فطيس المري الشوط الأول لللقايا الأبكار المحليات، وتفوقت «الفائزة» لمحمد بن حمد المري في الشوط الثاني للأبكار المهجنات، واستطاع «الراهي» لمالكه أحمد سلطان بالريد السويدي حصد ناموس الشوط الثالث المخصص لللقايا الجعدان ب، وحلق «ظليم» لسطان محمد المنصوري بناموس الشوط الرابع بعد أن وصل إلى خط النهاية، وكسبت «سيرة» لخليفة عبدالله الحميري الشوط الخامس. الشوط السادس وتألقت «ناصية» لمصبح محمد سالم الدرعي وحصدت المركز الأول في الشوط السادس، واستطاع «هملول» لمحمد عتيق بن زيتون المهيري الفوز بالناموس في الشوط السابع، وكان «قناد» لمحمد غدير الدرعي على موعد مع ناموس الشوط الثامن، ونجحت «ثروة» لسالم سعيد الغفيلي في السيطرة على مجريات الشوط التاسع، وحلقت«الشاهينية» لعلي بن جميل الوهيبي بالمركز الأول في الشوط العاشر. وأسفرت نتائج الشوط من الحادي عشر حتى الخامس عشر عن فوز «ضو» لسيف سلطان يروان الشامسي، و«شراب» لخالد سعيد الحميري، و«المارد» لعمير الحزمي العامري، و«الراسية» لنفس الشعار السابق، و«الظنة» لمانع سلطان بالصريدي الدرعي. وفي منافسات ميدان سويحان، سيطر شعار ناصر الخيلي بانتزاع «دمعة» لمنصورناصر الخيلي ناموس الشوط الأول، وتوييج «شعلة» لمحمد ناصر سرود الخيلي بالوط الثاني، وفي ميدان أبوسمرة، طارت «غية» لحارب مغير العميمي بناموس الشوط الاول، وتصدرت «متعبة» لمغير حارب العميمي الشوط الثاني. واستطاعت «العزوم» لنصر خميس السنيدي انتزاع ناموس الشوط الأول في ميدان السلع، فيما تمنكت «وصايف» لناصر مبارك بن قران المنصوري من التتويج بالمركز الأول في الشوط الثاني. وفي ميدان الظفرة أهدت «الظبية» مالكها عامر بن زايد المنصوري ناموس الشوط الأول، وتصدرت «أنوار» لسعود سعيد جراون الشامسي الشوط الثاني. وتختتم منافسات الأسبوع الأول اليوم بتحديات الإيذاع، بواقع 20 شوطاً حددت للأبكار والجعدان، وفي الأسبوع الثاني تبدأ منافسات سن الكبار الثنايا والحول والزمول والتي تقام على مدار يومين.

مشاركة :