قالت مجلة تايم الأمريكية إن السلطات الحكومية في زيمبابوي تطارد الأسباني الذي دفع 50.000 يورو لقاتل الأسد الأفريقي الشهير سيسيل الذي تم قطع رأسه بعد قتله بوحشية في الحديقة الوطنية بالبلاد بداية الشهر الجاري. ولفتت المجلة في تقرير لها إلى أن الأسد الأفريقي الذي يبلغ عمره، 13 عامًا كان جزءً من برنامج بحثي لجامعة أكسفورد التي وضعت على رقبته طوقا به شريحة تعقب بالأقمار الصناعيةGPS وهو ما ساعد السلطات على تعقب حركته. ونوهت المجلة إلى أن قاتل الأسد استطاع أن يخدعه واستدرجه إلى خارج الحديقة الوطنية ثم أصابه بسهم ثم أطلق عليه النار من بندقية قبل أن يقطع رأسه في حادث وصفته السلطات بأنه مأساوي. الأعلى مشاهدة : لأول مرة.. حفيد للملك عبدالعزيز يترأس جلسة مجلس الوزراء اليوم التايب : في حفل اعتزالي أفكر بالنصر لأختمها بالطقطقة يمكنك الوصول للخبر بسهولة عن طريق الرابط المختصر التالى :
مشاركة :