قبل بضعة أسابيع من الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وفي لحظة وحدة وطنية نادرة تتخلل ذكرى اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001 الجمعة، سيسعى كل من جو بايدن ودونالد ترامب إلى الاستفادة لأقصى درجة منها لتسجيل نقاط ترجح الكفة في الانتخابات بزيارتهما لولاية تعد رمانة الميزان، وهي ولاية بنسلفانيا. فمن منهما سينجح في خطف الأضواء وإقناع الأمريكيين باختياره لقيادتهم؟ أم سيكون لبنسلفانيا رأي آخر كما حدث في انتخابات 2016؟
مشاركة :