أكد محققون للأمم المتحدة الأربعاء أن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو وأعضاء في حكومته يقفون وراء «جرائم ممكنة ضد الإنسانية» في بلدهم الذي تمزقه أزمة سياسية واقتصادية، مشيرين إلى استخدام منهجي للتعذيب واغتيالات. وقال فريق المحققين في أول تقرير له إنه وجد أدلة على وقوع جرائم ضد الإنسانية. وأضافوا أن هناك «أسبابا كافية للاعتقاد بأن الرئيس» ووزيرين أحدهما وزير الدفاع «أمروا أو ساهموا في تدبير الجرائم التي تم توثيقها». تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news ShareطباعةفيسبوكتويترلينكدينPin InterestWhats App
مشاركة :