تجيب تشكيلة «شيك» (Chic) للخريف والشتاء الجديدة من «فيل» (Weill) على سؤال بالغ الأهمية، وهو كيف يمكن تقديم الدفء إلى إطلالة ما بخطوط مرنة لكن حازمة، والتخلص من البرد مع القوة الناعمة للمكوّنات مع الريش، وتحفيز المزاج الشخصي من خلال اختيار أناقة باريسية معتدلة بشكل مثالي، تجمع بين تركيبات (مرهفة) الذوق وإحساس (عام) في الشعور بالراحة؟ وكمصدر للطاقة أو للرقي، تقع هنا أناقة التصميم والخياطة تحت سحر صورة عصرية بكل تأكيد، يعززها شغف بالطبعات، تقاطع للأقمشة المحبوكة، تباينات لا يمكن تقليدها، زخارف قوية في الخلف والأمام، بطانات عالية الحيوية، عُقد ناعمة، أزرار ومجوهرات. تلائم فساتين رشيقة بتصميم مستقيم وواسع في الأسفل على شكل A كل يوم. سترات صغيرة، مجموعات من قطعتين (twinsets)، قمصان وقمصان طويلة (tunics) أخرى إطلالات جديدة متناسقة. للنهار، تتجه المعاطف بطول ثلاثة أرباع والمعاطف الصغيرة نحو أشكال فضفاضة تحيط بالجسم لتلتف نحو الداخل. وللسهرات، تبرز عَظَمة ورقي الأزياء والفساتين الطويلة. وفي أجواء عالية الجاذبية، وطراوة الشتاء، ومع روعة أقمشة الجاكار، نعومة الورد العتيق، تألق المخمل بأنماط شبه شفافة (devoré)، التركيبات الساطعة من الألوان الخفيفة المطعمة بدوائر معدنية (sequin)، والمعززة بحبات من اللؤلؤ ورقّة فراء الثعالب على الياقة لأجواء رحلة فخمة قريبة من البيت أو بعيدة عنه. وفي أجواء تميل إلى الاصفرار، مع ترف لا حدود له من أنماط القطط، النمر، الحمار الوحشي (zebra) والزواحف، تبرز شاعرية مستوحاة من الحيوانات في ظلال من اللونين الأسود والبيج لخزانة أزياء أعيد تأليفها، معاطف واقية من المطر راقية، معاطف مبطّنة ومعاطف أخرى من دون بطانة. موجة من الحر، مع هندسة متنوعة من الكتل اللونية، أقمشة الجاكار والخطوط المستوحاة من كرة المضرب، لغز مطلي بدرجات ناعمة من المكياج، لراحة أنيقة ونشيطة تبرز بناطيل الأطقم، القمصان الطويلة (tunics)، والمعاطف القصيرة. نسمة من الرقي، مع التوهج الساحر للذهب ولمسات التزيين، الكنزات والأوشحة اللامعة من الحرير، نمط طبعات هندسية احتفالية بأشكال وزخارف مستوحاة من الظباء، جاكيتات قصيرة عالية الحيوية، فساتين، مجموعات من قطعتين (twinsets) وقمصان طويلة (tunics)، لعبث مذهل. كعلامة ظاهرة للأناقة، يتولى التويد الريادة، مع أو من دون بطانة، بصورة أكثر صرامة أو غير رسمية، مع زينة على شكل حبيبات الكافيار، مربعات صغيرة أو عادية... الاكسسوار المثالي في عالم الأزياء من شيفون الحرير، الأقمشة المحبوكة، الجيرسيه، الجاكار بنمط الزهور أو زخارف على شكل زواحف...الخيوط الحمراء عالية الجاذبية لانوثة رقيقة. ولتوفير حماية خالية من الأخطاء، جاءت الجهة الأمامية الرياضية الجذابة للمعاطف، معززة بالفراء أو غير منظمة مثل الملابس المحبوكة، مع قبعة واسعة أو بتصميم معطف بسيط يزيدة إشراقاً سواء نمط جاكار أو كريب لامع، تنتشر عليه لمسات من التزيين وطبعات متباينة أو كلها باللون الأسود. ومع لمسة إضافية من الانوثة، يبرز الدانتيل بشكل ناعم في كل مكان... في أكمام جاكيت مسائية أو سترة رائعة، في تفاصيل متشابكة أو لمسات ليلية، تأثير متلألئ يلعب بخفة على الأحاسيس. في ومضة برّاقة، تنطلق الملابس المحبوكة، بصورة أثيرية أكثر من قبل ومحلقة أيضاً، متبنية أساليب مختلفة من الأكثر تواضعاً إلى الأعلى جرأة، اختلافات في الألوان الزاهية، أنماط على شكل خطوط، خطوط الحمار الوحشي (zebra)، فن الخط والزخرفة العربية للفساتين، الكنزات المفتوحة الطويلة، الأكمام الواسعة جداً (batwing) والمجموعات من قطعتين (twinsets). مُدَّت السجادة الحمراء، تظهر الفساتين الطويلة والمعاطف في أجواء احتفالية للسهرة، يغنيها الحرير، الكريب، دوائر معدنية (sequin) ومخمل بأنماط شبه شفافة، مطعّمة بلمسات برّاقة، تباينات ناعمة للمساء، وجاذبية شكل ممشوق لإطلالة ملكية. يذكر أنه بعد انتظار طويل، تفتح «فيل» (Weill) ثاني أقدم وأعرق دار أزياء فرنسية، أبوابها في أبو ظبي. ففي ياس مول وفي قلب جزيرة ياس، افتتحت العلامة التجارية أول متجر مستقل في الإمارات العربية المتحدة. تشكل «فيل» جزءاً من محفظة «ماركا للأزياء» (Marka Fashion)، أحد فروع Marka PJSC، أول شركة مساهمة عامة تركز أعمالها على قطاع تجارة التجزئة سريع النمو في الإمارات العربية المتحدة. تأسست «فيل» في سنة 1892 على يد ألبير فيل في قلب باريس، واليوم يملكها ويديرها ورثة المؤسس الذين ما يزالون دائماً أوفياء إلى المعرفة التي يغذيها ماضٍ غني. بشرت «فيل» بتحولها إلى رائدة الأزياء الجاهزة الفاخرة، وأصبحت مثالاً لأفضل أناقة باريسية من خلال إنتاجها ملابس أنيقة لكل يوم، موسماً بعد موسم. وقال نيك بيل Nick Peel، الرئيس التنفيذي لماركا، «نتطلع لاستقبال زبائن(فيل)الأوفياء فإننا ندرك أنهم متحمسون ومسرورون لافتتاح(فيل)أبوابها للمرة الاولى في أبو ظبي». ويمتد المتجر الجديد على مساحة 120 متراً مربعاً ويضم جميع العناصر التي تم تخيّلها لإعدادات وتصاميم متاجر «فيل» من أضواء ساطعة، ورموز بسيطة وأنيقة الألوان فإن ديكور عالي الانوثة والرقي ويُبرز مواداً عصرية وفاخرة. وبالنسبة للمحل في أبو ظبي فهو الأول في المنطقة الذي يتمتع بهذا المفهوم المذهل للمتاجر. وعلّق بيرنارد فيل Bernard Weill، الجيل الرابع من عائلة فيل، على المتجر الجديد قائلاً، «إن وجهة نظر (فيل) هي (أزياء يجب ارتداؤها) وهي فلسفة في الأناقة تجمع تراثنا القوي مع لمسة انوثية عصرية. إن ملابسنا مشبعة بالجمال الممتع المتحد مع البراغماتية، ما يجعلها مثالية لارتدائها في كل يوم». وأضاف: «منذ افتتاح متجرنا الأول في الخليج في الكويت، أدركنا كم أن(فيل)محبوبة في هذه المنطقة، ونحن مسرورون بالشراكة مع)ماركا)،(Marka) التي ستوسع حضورنا في المنطقة»، ولقد قادت «فيل» إلى تحقيق حضور عالمي مع 48 متجراً مستقلاً وأكثر من 870 منفذاً للبيع واشتهرت في توفير أعلى مستويات الجودة وأكثر الأزياء أناقة بأسعار مقبولة. وحالياً، يعتبر البوتيك في الكويت من أفضل المحلات ويحقق أفضل النتائج في العالم، وهو موجود في الأفنيوز 3 في مدينة الكويت. وتخطط «ماركا» لافتتاح تسعة متاجر «فيل» مستقلة عبر منطقة الخليج بحلول 2019.