تسعون عاماً من البناء والنماء ، تسعون عاماً من الرخاء ، تسعون عاماً عانقنا فيها السماء ، تسعون عاماً ومازلت بلادنا فتية فاتنة ترفل في ثوب الشباب يخطب ودها عشرون مليون مواطن ويتفانون في خدمتها ، ويسهرون على حدودها ، ويتكاتفون في سبيل نهضتها وازدهارها تسعون عاماً يابلادي ومجدك خالد ومستقبلك واعد. تسعون عاماً والأجيال تتابع عمل الأجيال.. والآمال تتلوها الآمال. بدأ الأجداد بقيادة المؤسس طيب الله ثراه رحلة الكفاح من اجل نهضتها وتابع ابناؤه البررة المسيرة مع الآباء ثم الأحفاد حتى وصلنا لعصرنا الزاهر بقيادة سلمان الحزم ومحمد العزم. وها نحن اليوم نقف على قمة المجد لنعاهد الله ثم قيادتنا أن نواصل الإنجازات ونحافظ على المكتسبات مستمدين قوتنا من الله أولاً ثم من روح الشباب التي تبثها القيادة فينا ، ونحن جميعاً نردد همة حتى القمة . نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالعارضة / الأستاذ : عطيه بن علي دوشي
مشاركة :