رينج روڤر ڤيلار تتزود بالطاقة الكهربائية مع طراز كهربائي هجين قابل للشحن ونظام الترفيه والمعلومات المتطور

  • 9/28/2020
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

أصبحت سيارة رينج روڤر ڤيلار الآن أكثر جاذبية واستدامة وذكاءً مع توفير خيار الطاقة الهجينة القابلة للشحن*، ونظام المعلومات والترفيه المتطور الجديد، إلى جانب عناصر التصميم الأنيقة الجديدة.وتوفر هذه السيارة الرياضية متعددة الأغراض متوسطة الحجم الفاخرة، التي تقع بين رينج روڤر إيڤوك ورينج روڤر سبورت، للعملاء توازناً مثالياً بين التصميم والتكنولوجيا – والآن تتوفر مع الطاقة الكهربائية كذلك. ويوفر طراز P400e* الجديد الهجين القابل للشحن بسعة 2.0 لتر رباعي الأسطوانات قيادة سلسلة ومضبوطة، وينتج قوة دفع إجمالية تبلغ 404 حصان وعزم دوران 640 نيوتن متر من محرك البنزين بقوة 300 حصان والمحرك الكهربائي بقوة 105 كيلو واط، مع تسارع مذهل من 0 إلى 100 كم/سا خلال 5.4 ثواني (0 إلى 60 ميل/سا خلال 5.1 ثواني). ويمكن شحن بطارية أيون الليثيوم بسعة 17.1 واط ساعي، تحت أرضية السيارة، حتى 80% من سعتها خلال 30 دقيقة فقط†† باستخدام شاحن التيار المستمر السريع، أو ساعة و40 دقيقة باستخدام الشاحن الجداري الأساسي بقوة 7 كيلو واط. وتتمتع السيارة بمدى كهربائي مبهر، خالٍ من انبعاثات العادم، يبلغ 53 كم (33 ميل)*، وتوفيراً في الوقود يصل حتى 2.2 ل/100 كم* (130.2 ميل/غالون) وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون المنخفضة حتى 49غ/كم**، ما يجعل سيارة رينج روڤر ڤيلار أكثر استدامة.وتتوفر مجموعة جديدة من محركات “إنجينيوم” سداسية الأسطوانات المستقيمة بسعة 3.0 لتر لأول مرة في سيارة رينج روڤر ڤيلار. ويتوفر الجيل الأحدث من محركات البنزين والديزل* شديدة السلاسة والكفاءة مع تكنولوجيا السيارات الكهربائية الهجينة الخفيفة (MHEV)، من أجل تخفيض استهلاك الوقود وزيادة الإتقان في عملها. كما تتوفر المحركات سداسية الأسطوانات المستقيمة الجديدة، المطوّرة داخل الشركة، بطرازات D300* (300 حصان ديزل) وP340 (340 حصان) وP400 (400 حصان) بالبنزين والدفع الكلي، وجميعها مجهزة بنظام التعليق الهوائي كميزة أساسية، لتحقق الراحة المعروفة في سيارات رينج روڤر. وتتوفر المحركات الجديدة مع تكنولوجيا السيارات الهجينة الخفيفة (MHEV)، إضافة إلى العديد من تقنيات المحركات الحديثة، لتحقيق أداءٍ شديد الكفاءة. وتستخدم تكنولوجيا السيارات الكهربائية الهجينة الخفيفة (MHEV) المولد المدمج بالأحزمة (BiSG) الموجود في فجوة المحرك، لحصد الطاقة المهدورة عادة عند تخفيف السرعة أو الفرملة، وتخزينها في بطارية أيون الليثيوم بقدرة 48 فولط الموجودة تحت صندوق التخزين في السيارة، لتتم إعادة توزيع الطاقة المخزنة لاحقاً من أجل مساعدة المحرك أثناء التسارع، وتوفير نظام توقف/انطلاق أكثر ضبطاً واستجابة.ويولّد محركا P340 وP400 سداسيا الأسطوانات المستقيمة عزم دوران يبلغ 480 و550 نيوتن متر على التوالي، فيما يحقق محرك P400 تسارعاً مذهلاً من 0 إلى 100 كم/سا خلال 5.5 ثواني (0 إلى 60 ميل/سا خلال 5.2 ثواني)، وكلا المحركين يتمتع بالشحن الفائق الكهربائي المدعوم بشاحن طوربيني مزدوج ونظام التحكم المتغاير برفع الصمامات (CVVL)، من أجل أداءٍ أفضل.ويولّد محرك D300* بالديزل عزم دوران يبلغ 650 نيوتن متر، ليحقق تسارعاً من 0 إلى 100 كم/سا خلال 6.5 ثانية (0 إلى 60 ميل/سا خلال 6.1 ثانية). وعند جمعه مع تكنولوجيا السيارات الهجينة الخفيفة (MHEV)، ينخفض استهلاك الوقود إلى 7.4 ل/100 كم (38.1 ميل/غالون)* وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون بما يصل إلى 194 غ/كم*. كما تضاف إليه شواحن طوربينية ذات تكوين تسلسلي ونظام معالجة لاحقة، لتجعله من أفضل محركات الديزل منخفضة التلوث في العالم.وتحقق محركات “إنجينيوم” الديزل* مستقيمة الأسطوانات الجديدة المرحلة الثانية من معايير “انبعاثات القيادة الحقيقية” (RDE2) ومعيار Euro 6d-Final الأوروبي للقيادة الحقيقية، بفضل تكنولوجيا السيارات الكهربائية الهجينة الخفيفة (MHEV) بقدرة 48 فولت، والتي تعزز من استجابة السيارة وتخفض استهلاك الوقود. والنتيجة هي واحد من أفضل محركات الديزل منخفضة التلوث في العالم، والذي يتوفر أيضاً في سيارتي رينج روڤر ورينج روڤر سبورت.كما تمت إضافة الجيل الأحدث من محرك “إنجينيوم” D200 (بقوة 204 حصان بالديزل)* رباعي الأسطوانات إلى سيارة رينج روڤر ڤيلار، ليوفر قوة أكبر، وانبعاثات أقل وتوفيراً أكبر في استهلاك الوقود، ويتوفر هذا المحرك مع ذات تكنولوجيا السيارات الهجينة الخفيفة بقدرة 48 فولط المتوفرة في الطرازات الأخرى، ويخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون حتى 165غ/كم* واستهلاك الوقود حتى 6.3 ل/100 كم (44.9 ميل/غالون)*.وتتميز سيارة ڤيلار بتصميم مبسط، يبرز من خلال الشاشات الرقمية المدمجة بجمال، والمجهزة الآن بنظام المعلومات والترفيه الممتاز من لاند روڤر، “بيفي” (Pivi) و”بيفي برو” (Pivi Pro). ويغيّر نظام “بيفي برو”Δ الذكي سهل الاستخدام، والمتوفر ابتداءً من باقة مواصفات S، التجربة الرقمية داخل سيارة ڤيلار بالكامل.نظام “بيفي” مصمم بما يحقق سهولة الاستخدام، عبر واجهة بسيطة للتقليل من عدد مرات التفاعل وزيادة الأمان. ويتم توفير الرسوميات الجديدة المميزة والاستجابات شديدة السرعة من خلال البنية الهندسية الكهربائية تحت السطح، والتي تضمن جهوزية الشاشات ونظام الملاحة خلال ثوانٍ، وذلك أيضاً بفضل مصدر الطاقة المخصص لنظام المعلومات والترفيه. ويمكن للعملاء الحصول على التحديثات البرمجية من خلال تكنولوجيا “البرمجيات المتصلة”، والتي تقلل من حاجتهم لزيارة الوكيل ويمكن للعملاء الاتصال باستخدام البلوتوث لهاتفين في الوقت نفسه.وقال نيك روجرز، المدير التنفيذي لهندسة المنتجات في “جاكوار لاند روڤر”: “يعود اسم رينج روڤر ڤيلار وأصلها إلى الاسم الرمزي المستخدم لنماذج سيارة رينج روڤر الأصلية. وقد مرّت خمسون عاماً منذ تقديم سيارة رينج روڤر الفائقة في 1970، والآن أصبحت كل السيارات في عائلة رينج روڤر مزودة بالطاقة الكهربائية، من خلال تكنولوجيا السيارات الهجينة القابلة للشحن المذهلة. وبوجود مجموعات نقل الحركة الكهربائية ومحركات الديزل الهجينة الخفيفة الأقل تلوثاً*، أصبحت سيارة ڤيلار خياراً أكثر كفاءة واستدامة لعملائنا. “هيكل السيارات الإلكتروني” الجديد (EVA 2.0) من “جاكوار لاند روڤر” يدعم نظامي الترفيه والمعلومات الجديدين “بيفي” و”بيفي برو”، إلى جانب البرمجيات المتصلة، ومجموعة متكاملة من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة والكاميرات وتكنولوجيا تنقية الهواء، ما يجعل سيارة رينج روڤر أقل تلوثاً، وأكثر أماناً وذكاءً من أي وقتٍ مضى، وواحدة من السيارات الرياضية متعددة الأغراض الفاخرة الأكثر تطوراً تكنولوجياً في العالم”.وتتميز تجربة ركوب سيارة رينج روڤر ڤيلار الآن بهدوء أكبر مع إضافة نظام “تخفيف ضجيج الطريق المتغير”**. وتعمل هذه التكنولوجيا كسماعات عازلة متطورة، حيث يراقب هذا النظام بشكل متواصل الاهتزازات التي تتسبب بها طبيعة سطح الطريق ويحسب مقدار الموجة الصوتية المعاكسة التي عليه إطلاقها لإزالة الضجيج الذي يسمعه الركاب. وعلى الرغم من كون التأثير دقيقاً، لكن حده الأدنى البالغ تخفيضاً للضجيج بمقدار 4 ديسيبل يضمن مساحة داخلية أكثر روعة وهدوءاً. كما يستطيع النظام أن يعدّل مستوى وموقع الأصوات المشغلة داخل السيارة بناءً على عدد الركاب ومواقعهم، باستخدام حساسات أحزمة الأمان. وهذا النظام المتقدّم يوفّر تجربة أكثر استرخاءً داخل سيارة ڤيلار، ويقلل من الإرهاق الذي يمكن أن ينتج عن التعرّض المستمر للأصوات منخفضة التردد في الرحلات الطويلة.ويحسّن نظام تصفية هواء المقصورة الجديد من الاسترخاء والنظافة داخل سيارة ڤيلار، ويخفّض مستويات الشوائب وغبار الطلع والروائح غير المرغوبة. ويقوم النظام الجديد – المقدّم إلى جانب تأين هواء المقصورة المتوفر سابقاً – بإزالة المواد ومسببات الحساسية وغبار الطلع بالغة الصغر، وحتى الروائح النفاذة. وبعد تفعيله باستخدام زر “التنقية” (Purify) من شاشة اللمس السفلية، يستطيع أن يزيل الشوائب شديدة الصغر (التي يبلغ حجمها أو حتى يقل عن 2.5 بيكومتر). وبإمكان السائق والركاب بهذا الشكل الاطمئنان لكون الهواء الذي يتنفسونه داخل سيارة رينج روڤر ڤيلار أنظف من الهواء في الخارج.كما يتوفر الجيل الثاني من “مفتاح الأنشطة” القابل للارتداء، الذي يحل مكان المفتاح التقليدي بالكامل عند الحاجة. ويحتوي الجهاز المضاد للماء والمضاد للصدمات الآن على ساعة بشاشة LCD، ويتيح للعملاء تشغيل وإطفاء وإقفات وفتح المركبة، بدون الحاجة للمفتاح التقليدي.وتتضمن التفاصيل الجديدة في ڤيلار تصميماً جديداً للمقود، والذي تم تزويده بأزرار ذكية مدمجة جاهزة لاستقبال تحديثات “البرمجيات المتصلة” الخاصة بأنظمة مساعدة السائق المتقدمة، كما يتوفر “قرص القيادة” (Drive Selector) الذي يحل مكان ناقل السرعة الدائري السابق.ويوفر إصدار “رينج روڤر ڤيلار إيدشن” المزيد من الخيارات للعملاء ويتضمن مزيجاً من التحديثات الخارجية والداخلية. وتتضمن تحسينات الطراز القائم على باقة مواصفات R-Dynamic SE □ السقف المتباين الأسود، وجنوط العجلات بنفس اللون بقياس 20 بوصة، من أجل حضور أكثر تميّزاً. ويتوفر الإصدار الخاص الجديد حصرياً بطلاء “لانتاو” البرونزي المعدني، إلى جانب لون “هاكوبا” الفضي الجديد، و”سانتوريني” الأسود، و”إيغر” الرمادي.

مشاركة :