فقدتُ برحيل الشيخ صباح الأحمد الصباح - رحمه الله - أخاً عزيزاً وصديقاً كريماً وقامة كبيرة، له في نفسي مكانة عظيمة وتقدير يستحقه. نفتقده كما يفتقده شعبه، وسيخلده التاريخ إذ كرّس حياته لخدمة بلاده وأمتيه العربية والإسلامية. تعازينا لأهلنا في الكويت. إنا لله وإنا إليه راجعون.
مشاركة :