لفظ مواطن أنفاسه الأخيرة داخل أسوار مركز صحي وسط المدينة في محافظة الطائف، وذلك بعد مراجعته للمركز متأثراً بأعراض شبيهة بكورونا، فيما لم تفلح مساعي الفريق الطبي في إنقاذ حياته.من جانبه، أوضح لـ «عكاظ» المتحدث باسم صحة الطائف سراج الحميدان، أن المريض حضر إلى مركز صحي وسط المدينة في تمام الساعه 8:1 من مساء يوم (الأحد) الموافق 10/2/1442هـ برفقة ابنه لدى محطة الفرز البصري، وتم فرز الحاله طبقاً للبروتوكول المعتمد، وتبيّن أن المراجع يعاني من ألم بالصدر مع ارتفاع بدرجة الحراره، وأيضاً يعاني من إسهال واسترجاع منذ 4 أيام بناء على كلام ابنه، وتبين بعد قياس درجة الحرارة أنها 38 درجة، وكانت الحالة مستقرة ولديه أعراض اشتباه كورونا، مضيفاً أن الممرض قام بإبلاغ المراجع بالاتجاه لعيادات تطمن، وبعد التنسيق من قبل المدير المناوب وابن المراجع اتجه إلى مركز صحي الوشحاء إذ تم التنسيق مع الزملاء هناك، لافتاً أنه وبعد مغادرته بدقائق معدودة، عاد الابن قائلاً إن والده فقد الوعي ويخرج من فمه دم، وعلى الفور تم نقل الحالة من قبل الزملاء إلى غرفة الطوارئ وتم استدعاء الفريق الطبي بنداء (كود بلو)، إذ إن المريض لا يوجد به نبض أو تنفس حين إدخاله، وتم عمل اللازم من قبل الفريق الطبي ولكن مشيئة الله وقضاءه سبقت ما يمكن فعله، وانتقل إلى رحمة الله تعالى. لفظ مواطن أنفاسه الأخيرة داخل أسوار مركز صحي وسط المدينة في محافظة الطائف، وذلك بعد مراجعته للمركز متأثراً بأعراض شبيهة بكورونا، فيما لم تفلح مساعي الفريق الطبي في إنقاذ حياته. من جانبه، أوضح لـ «عكاظ» المتحدث باسم صحة الطائف سراج الحميدان، أن المريض حضر إلى مركز صحي وسط المدينة في تمام الساعه 8:1 من مساء يوم (الأحد) الموافق 10/2/1442هـ برفقة ابنه لدى محطة الفرز البصري، وتم فرز الحاله طبقاً للبروتوكول المعتمد، وتبيّن أن المراجع يعاني من ألم بالصدر مع ارتفاع بدرجة الحراره، وأيضاً يعاني من إسهال واسترجاع منذ 4 أيام بناء على كلام ابنه، وتبين بعد قياس درجة الحرارة أنها 38 درجة، وكانت الحالة مستقرة ولديه أعراض اشتباه كورونا، مضيفاً أن الممرض قام بإبلاغ المراجع بالاتجاه لعيادات تطمن، وبعد التنسيق من قبل المدير المناوب وابن المراجع اتجه إلى مركز صحي الوشحاء إذ تم التنسيق مع الزملاء هناك، لافتاً أنه وبعد مغادرته بدقائق معدودة، عاد الابن قائلاً إن والده فقد الوعي ويخرج من فمه دم، وعلى الفور تم نقل الحالة من قبل الزملاء إلى غرفة الطوارئ وتم استدعاء الفريق الطبي بنداء (كود بلو)، إذ إن المريض لا يوجد به نبض أو تنفس حين إدخاله، وتم عمل اللازم من قبل الفريق الطبي ولكن مشيئة الله وقضاءه سبقت ما يمكن فعله، وانتقل إلى رحمة الله تعالى.< Previous PageNext Page >
مشاركة :