استفاق الجزائريون الأحد على وقع جريمة مروعة ارتكبت بحق الفتاة شيماء التي تم اغتصابها وقتلها ثم إحراق جثتها، داعين إلى تنفيذ عقوبة الإعدام بحق مرتكب هذه الفاجعة، التي تضاف إلى مآس أخرى لم يتوان خلالها الجناة عن استخدام السلاح الأبيض والحرق والكي والترهيب بالخنق خلال اعتداءاتهم على ضحاياهم من الأطفال والقصر.
مشاركة :