تزامناً مع استئناف أداء مناسك العمرة، رفع التجمع الصحي بمكة المكرمة، ممثلا في مستشفى أجياد للطوارئ، جاهزيته ومستوى خدماته المقدمة للمرضى والمراجعين، وتطبيق الإجراءات الصحية والتنظيمية عالية الجودة وفق البروتوكولات المتخذة في مواجهة الجائحة. واستحدث المستشفى منطقتين للفرز، إحداهما في منطقة فرز الأمراض التنفسية، إذ تتسع لـ4 أسرة منفصلة، و4 مناطق للانتظار، حيث يتم فرز الحالات التنفسية والكشف عليها والتعامل معها، وتطبيق سياسيات وإجراءات مكافحة العدوى داخل المنشأة، والأخرى في منطقة فرز الأمراض غير التنفسية، و6 مناطق للانتظار، وفي المنطقة ذاتها توجد كوادر صحية طوال 24 ساعة، مؤهلة ومدربة بشكل كاف على آلية الفرز والكشف على الحالات، كما توجد غرفة مخصصة لسحب العينات للمرضى المتواجدين داخل منطقة الفرز التنفسية.وأوضح المدير التنفيذي لمستشفى أجياد للطوارئ الدكتور سلطان بغدادي أنه «تزامنا مع عودة المعتمرين للمسجد الحرام، التي تتطلب جاهزية عالية من قبل الفرق الطبية المتواجدة في الحرم، وكذلك داخل المستشفى قمنا برفع الجاهزية منذ وقت مبكر لمواجهة أي طارئ لا سمح الله».وأضاف: «تم إعداد خطط عمل متكاملة متوافقة مع الإجراءات والبروتوكولات المتبعة في مواجهة جائحة كورونا (كوفيدا 19)، إذ تم استحداث منطقتين للفرز للتعامل وتطبيق سياسات وإجراءات مكافحة العدوى داخل المنشأة، التي من شأنها التعامل مع الحالات المكتشفة والسيطرة عليها». تزامناً مع استئناف أداء مناسك العمرة، رفع التجمع الصحي بمكة المكرمة، ممثلا في مستشفى أجياد للطوارئ، جاهزيته ومستوى خدماته المقدمة للمرضى والمراجعين، وتطبيق الإجراءات الصحية والتنظيمية عالية الجودة وفق البروتوكولات المتخذة في مواجهة الجائحة. واستحدث المستشفى منطقتين للفرز، إحداهما في منطقة فرز الأمراض التنفسية، إذ تتسع لـ4 أسرة منفصلة، و4 مناطق للانتظار، حيث يتم فرز الحالات التنفسية والكشف عليها والتعامل معها، وتطبيق سياسيات وإجراءات مكافحة العدوى داخل المنشأة، والأخرى في منطقة فرز الأمراض غير التنفسية، و6 مناطق للانتظار، وفي المنطقة ذاتها توجد كوادر صحية طوال 24 ساعة، مؤهلة ومدربة بشكل كاف على آلية الفرز والكشف على الحالات، كما توجد غرفة مخصصة لسحب العينات للمرضى المتواجدين داخل منطقة الفرز التنفسية. وأوضح المدير التنفيذي لمستشفى أجياد للطوارئ الدكتور سلطان بغدادي أنه «تزامنا مع عودة المعتمرين للمسجد الحرام، التي تتطلب جاهزية عالية من قبل الفرق الطبية المتواجدة في الحرم، وكذلك داخل المستشفى قمنا برفع الجاهزية منذ وقت مبكر لمواجهة أي طارئ لا سمح الله». وأضاف: «تم إعداد خطط عمل متكاملة متوافقة مع الإجراءات والبروتوكولات المتبعة في مواجهة جائحة كورونا (كوفيدا 19)، إذ تم استحداث منطقتين للفرز للتعامل وتطبيق سياسات وإجراءات مكافحة العدوى داخل المنشأة، التي من شأنها التعامل مع الحالات المكتشفة والسيطرة عليها». < Previous PageNext Page >