يروي فيلم أمريكي يخرج إلى صالات العرض بعد أيام سيرة فرقة الراب ان دبليو إيه التي أثارت صدمة حين ظهورها في عام 1988 بأغنيات احتجاجية منها ما ينتقد الشرطة وتعاملها مع المواطنين السود. يتتبع الفيلم مسيرة هذه المجموعة التي كان لها الفضل في الترويج لموسيقى غانغستا راب أو موسيقى راب العصابات التي تعكس عنف حياة الشباب في المدينة، إضافة إلى إطلاق المسيرة الفنية للمغني دكتور دري الذي قرر اختتام مسيرته الفنية أخيراً. في عام 1988، أثارت الفرقة ضجة كبيرة مع أدائها أغانٍ ضد الشرطة وتنتقد عنفها في لوس أنجلوس، وأثارت الفرقة قلق السلطات ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى إرسال تحذير لشركة الإنتاج برايوريتي راكورد.وما زالت هذه الأغنية إلى اليوم تردد في بعض التظاهرات الاحتجاجية.
مشاركة :