استنفار واسع ومخاوف من انفلات أمني تشهده العديد من المدن الفرنسية بعد توسع رقعة الاحتجاجات ضد الرسوم المسيئة لنبي الإسلام محمد وما أعقبها من أحداث وصلت حد توقع أعمال إرهابية إنذار بإمكانية وجود قنبلة أمام قوس النصر تسبب في إخلاء المناطق المجاورة له وغلق ثلاثة خطوط مترو وهي تفاصيل تعيد الفرنسيين في كل مرة إلى الحديث عن ضرورة محاربة خطاب الكراهية الذي يدعي كثيرون أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أصبح هذه المرة جزء منه بإصراره على استفزاز مشاعر المسلمين داخل فرنسا وخارجهاوهو ما دفعهم لإطلاق حملة لمقاطعة المنتجات الفرنسيةفهل تشهد فرنسا موجة جديدة لما يعرف داخلها بالإسلاموفوبيا ؟ وما دور الرئيس الفرنسي في تأجيجها أو احتوائها ؟ وكيف ستتأثر علاقة باريس الاقتصادية بشركائها من الدول الإسلامية خاصة المجاورة منها ؟Your browser does not support audio tag. تابعوا RT على
مشاركة :