كل الصور والأصوات تتلاشى، إلا ذلك الرذاذ الهابط على شوارع لندن، في أجمل الليالي اعتدالاً، كان المطر وسعود وانا نتجول في مدينة نحاول اكتشاف ملامح جمالها في زيارة اولى، في منتصف التسعينات الميلادية، لم يكن هناك مدينة تشبه لندن في اعلامييها ومثقفيها، كانت هي الواجهة والوجهة العربية! بمثل ذلك الرذاذ ال
مشاركة :