وكانت إشاعات قد انتشرت تفيد بأن المهاجم كان يحمل سكينا وهتف بعبارة "الله أكبر" قبل أن يتم نفي هذه الرواية من قبل مدعي العام أفينيون فيليب غيماس حيث قال إن الرجل لم يهتف أبدا بهذه العبارة ولم يكن يحمل سكينا". وبحسب موقع ميديا بارت الاستقصائي، فإن المهاجم كان يلبس سترة زرقاء عليها شعار " دافعوا عن أوروبا" الذي تستعمله مجموعة يمينية متطرفة فرنسية تدعى " جينيراسيون إيدانتيتار" أو Génération identitaire.أبرز ردود الأفعال الدولية على هجوم كنيسة نيس في فرنساوزير الخارجية الفرنسي للعالم الإسلامي: "فرنسا بلد التسامح" لا "الازدراء أو النبذ" ويأتي ذلك في وقت قُتِل ثلاثة أشخاص الخميس في كنيسة بمدينة نيس جنوب شرق فرنسا، جرّاء "اعتداء إرهابي" نفذه مهاجر تونسي غير شرعي وصل إلى فرنسا الشهر الماضي عن طريق جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، وندّد به الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالهجوم، مؤكّداً أنّ بلاده "لن تتنازل" عن قيَمها.
مشاركة :