استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رؤساء الملاحق الرياضية بالصحف المحلية ورئيس وأعضاء لجنة الإعلام الرياضي بجمعية الصحفيين البحرينية. وخلال المقابلة، أشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالدور الذي يقوم به رؤساء الملاحق الرياضية بالصحف المحلية والجهود المبذولة من قبل لجنة الإعلام الرياضي، في دعم الخطط والبرامج لتطوير وارتقاء الحركة الشبابية والرياضية بمملكة البحرين، مؤكدًا سموه أن لجنة الإعلام الرياضي قد ساهمت وبشكل فاعل في ارتقاء العمل الصحافي الرياضي، والذي يعود بالفائدة الكبيرة على رفع الأداء والمستوى العام للصحفيين والإعلاميين في هذا المجال، لاستمرار الديمومة التنموية في قطاع حيوي كقطاع الشباب والرياضة. استقبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رؤساء الملاحق الرياضية بالصحف المحلية ورئيس وأعضاء لجنة الإعلام الرياضي بجمعية الصحفيين البحرينية. وخلال المقابلة، أشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالدور الذي يقوم به رؤساء الملاحق الرياضية بالصحف المحلية والجهود المبذولة من قبل لجنة الإعلام الرياضي، في دعم الخطط والبرامج لتطوير وارتقاء الحركة الشبابية والرياضية بمملكة البحرين، مؤكدًا سموه أن لجنة الإعلام الرياضي قد ساهمت وبشكل فاعل في ارتقاء العمل الصحافي الرياضي، والذي يعود بالفائدة الكبيرة على رفع الأداء والمستوى العام للصحفيين والإعلاميين في هذا المجال، لاستمرار الديمومة التنموية في قطاع حيوي كقطاع الشباب والرياضة. وأشار سموه إلى أن الملاحق الرياضية ولجنة الإعلام الرياضي كان لها أثر كبير في دعم رياضة فنون القتال المختلطة، من خلال متابعتها المستمرة لفعاليات هذه الرياضة، والذي انعكس بصورة واضحة على نجاح تلك الفعاليات والذي يسهم بشكل واضح في تطوير هذه اللعبة، الذي ينعكس إيجابيًا على أداء المقاتلين من الشباب البحريني، الذين بدؤوا بالانخراط بممارسة هذه الرياضة، التي تتميز بالمتعة والتشويق والإثارة، عبر الأندية الرياضية المتخصصة، التي بدأت بالانتشار بمملكة البحرين لتلبية اهتمامات الشباب البحريني المحب لهذه الرياضة. وخلال المقابلة، بحث سموه مع رؤساء الملاحق الرياضية ولجنة الإعلام الرياضي، السبل الكفيلة للارتقاء بالعمل الميداني والإعلامي برياضة فنون القتال المختلطة، وزيادة الدعم لهذه اللعبة التي استطاعت التعريف والترويج بمملكة البحرين كدولة حاضنة لجميع الرياضات، ودعمها على خارطة الرياضة العالمية. وأوضح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن رياضة فنون القتال المختلطة ولدت لتبقى وأن الإعلام الرياضي جزء لا يتجزأ من عملية التطوير والارتقاء لهذه الرياضة، من أجل الوصول بها لأعلى المستويات والذي يخدم تمثيل البحرين بمختلف الفعاليات والمشاركات، لتحقيق أفضل النتائج خلال المرحلة القادمة. وقد شكر سموه جهود رؤساء ومنتسبي الملاحق الرياضية بالصحف المحلية وكذلك رئيس وأعضاء لجنة الإعلام الرياضي، على ما يبذلونه من عمل إعلامي متقن سيكون له الأثر في ارتقاء الإعلام البحريني إلى آفاق أرحب، متمنيا سموه للجميع في السلك الإعلامي التوفيق والنجاح لخدمة ورفعة مملكة البحرين. ومن جانبه أشاد رئيس القسم الرياضي بصحيفة أخبار الخليج ماجد العرادي بالنيابة عن زملاءه بالدعم اللا محدود الذي يحصل عليه الإعلام الرياضي البحريني من قبل النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، مشيدا بالرعاية والاهتمام الخاص الذي يلقاه منتسبو الإعلام على إثر اللقاء الخاص الذي جمع سموه برؤساء الملاحق الرياضية بالصحف المحلية ورئيس وأعضاء لجنة الإعلام الرياضي بجمعية الصحفيين البحرينية. وقال العرادي إن متابعة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لكل ما يكتب في الملاحق الرياضية تعبر عن اهتمام بالغ من سموه خصوصا مع الانطباع الإيجابي الذي حصلنا عليه من اللقاء بسموه. وأشار رئيس القسم الرياضي بصحيفة أخبار الخليج إلى النظرة المستقبلية التي يحملها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة للعمل الإعلامي والصحفي عبر تسليط الضوء على نقاط التطوير والتقدم لجميع العاملين في هذا المجال الحيوي، مؤكدا أن الساحة الإعلامية البحرينية تحتضن الكثير من الخامات والمواهب والكفاءات التي يمكن معها نقل الخبرات لجيل شبابي صاعد. وأضاف العرادي في إطار الاهتمام والرعاية الذي يوليه سمو الشيخ خالد بن حمد للإعلام البحريني فإنه ناقش السبل الكفيلة للارتقاء بالعمل الميداني والإعلامي لتطوير رياضة فنون القتال المختلطة، وزيادة الدعم لهذه اللعبة التي استطاعت التعريف والترويج بمملكة البحرين كدولة حاضنة لجميع الرياضات، ودعمها على خارطة الرياضة العالمية. وقدم العرادي شكره وتقديره لسمو النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة على ما يقدمه للإعلام المحلي، مؤكدا أن ذلك سيكون له أثره في دفع العاملين والقائمين في هذا الجانب لبذل المزيد من الجهد للوصول للأهداف المرجوة وتحقيقها على أرض الواقع.