أوضحت حملتان “ترامب” و”بايدن” أنهم مستعدين للطعن قانونياً بعد الانتخابات كما يحق للمرشحان إعادة الفرز في أغلب الولايات وذلك عندما تكون النتائج متقاربة ولوحظ هذا العام زيادة عدد المصوتين عبر البريد مما يزيد احتمالية الطعن في صحة بطاقات الاقتراع ومن الممكن أن تصل هذه الدعاوي الى المحكمة العليا أعلى هئية قانونية في الولايات المتحدة وفي عام 2000 حدث ذلك عندما أوقفت المحمكة العليا فرز الاصوات في ولاية فلوريدا التي تم الحكم فيها لصالح جورج دبليو بوش الذي صار رئيساً للبلاد آنذاك.
مشاركة :