ريان جيلر يشمت بموت طليق شوق الهادي.. والجمهور يهاجمه

  • 11/6/2020
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

أثار مشهور مواقع التواصل السعودي ريان جيلر، الجدل بعد شماتته بموت بدر الماص، طليق الفنانة الكويتية شوق الهادي الذي وافته المنية مساء الخميس. وكتب جيلر عبر خاصية الستوري في حسابه بموقع إنستغرام؛ “بدر الماص في ذمة الله غير مسامح ولا محلل دنيا ولا آخرة اتهمني بشرفي وقال عني ولد حرام”. وما إن نشر جيلر هذه الكلمات، حتى انهالت التعليقات التي تهاجمه وتستنكر موقفه بعد وفاة الرجل، وتعتبر ما يقوله شماتة بالموت. فقال أحد المتابعين: “الراجل مات المفروض تدعو له بالرحمة، وأضاف آخر “استغفر الله لهذه الدرجة ماتت القلوب”، وثالث قال “لا حول ولا قوة الا بالله لهذه الدجة الموت لا يؤثر فيك”. ورابع قال “بينك وبين ربه ولا نقول هذا في ليلة وفاته لأنها تعتبر شماتة في الموت”. في حين رأى البعض أحقية ريان في ذلك، فقال متابع: “طاعن في شرفه ونسبه يستاهل”، وقال آخر: “حق من حقوقه عشان الشخص يمسك لسانه وما يفزق أعراض الناس”. وكانت الفنانة شوق قد أعلنت وفاة طليقها عبر حساباتها في مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “وبشر الصابرين الذين إذا أصابهم مصيبة قالوا إن لله وإن إليه راجعون.. إنا لله وإنا إليه راجعون انتقل إلى رحمة الله تعالى طليقي بدر خالد الماص دعواتكم له بالرحمة والمغفرة وستقام عليه الصلاة حين وصول جثمانه من أمريكا”. وقالت في منشور آخر على تويتر “اللهم ارحم #بدر_الماص واغفرله واسكنه فسيح جناتك يارب العالمين .. اللهم لا اعتراض على قضائك وقدرك .. اللهم ارزقني الصبر والقوة والقدرة على تحمل ما لا طاقة لي به ..” والفنانة شوق بدأت في تقديم أعمالها عام 2007، لكنها توقفت عن التمثيل، بعد أن تزوجت من الشاب بدر الماص عام 2015، وابتعدت عن التمثيل خلال تلك الفترة، وسرعان ما حدث خلاف أدى إلى الانفصال عام 2017. وجاءت تصريحات شوق الهادي، حول الأسباب التي أدت إلى الانفصال، أنها تعرضت للإذلال والسب من قبل زوجها، إضافة إلى تعرضها للضرب. وظهر بدر الماص في مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي، ذكر فيه أن زوجته شوق الهادي سافرت إلى أمريكا دون علمه، وأوضح أن زوجته تعاملت معه بشكل غير لائق، بناء على طلبها بمنحه عقد النكاح؛ وبعد حدوث الطلاق عام 2017، عادت شوق الهادي لجمهورها مرة أخرى على خشبة المسرح، عام 2018، بمسرحية بعنوان “الخفافيش”. المصدر: مجلة فوشيا.

مشاركة :