مع مرور خمس سنوات على اعتداءات باريس التي أودت بحياة أكثر من 130 شخصا، نشر شاب يدعى ديفيد فريتز الذي كان يعمل ليلة الاعتداء بمسرح "باتاكلان"، كتابا بعنوان "يوم في حياتنا" يروي فيه وقائع تلك الليلة الصادمة والعنيفة حينما سكتت أنغام الموسيقى، وتعالت في مكانها أصوات الرصاص ورشاشات الإرهابيين.
مشاركة :