ميريام فارس تستعرض بطنها بعد الولادة.. والجمهور مصدوم -فيديو

  • 11/16/2020
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

أثارت الفنانة اللبنانية ميريام فارس حيرة جمهورها في أول ظهور لها بعد ولادة طفلها الثاني ديفيد، حيث ظهرت بنحافتها المعهودة دون أي علامات عن وجود حمل مسبق وبخصر أنحف من المعتاد، وهو ما آثار تساؤلات الجمهور خاصة وأنها ولادتها لم تتعد الشهر بعد. ونشرت ميريام فارس فيديو عبر إنستغرام استعرضت من خلاله بطنها ونحافتها، وعلقت عليه قائلة: ”كثير مسرورة“، وهو ما دفع جمهورها لسؤالها عن “كرش الولادة”، والمعروفة به معظم السيدات بعد ولادتهن والذي من الصعب التخلص منه إلا بعد 40 يوما حسب بعض الدراسات. وتفاعل معها الجمهور بشكل كبير، وانهالت عليها التعليقات :”فين كرش الحمل خاصتك.. مو معقول بطنك كيف وانتي لسه والده..ميريام فارس بتحمل اجوا بجد اشى غريب كيف اختفت بطنك هيك وانتي ممنوع تلعبي اي رياضة بسبب جرح الولاده..كيف خصرك سار هيك انتي ولادتي من اسبوعين بس”. View this post on Instagram A post shared by Myriam Fares (@myriamfares) وكانت ميريام فارس قد نشرت في وقت سابق الصور الأولى لطفلها ديفيد، لتلقى إعجاب جمهورها عبر السوشال ميديا الذي لاحظ وجود تشابه بينه وبين طفلها الأول جايدن رغم عدم ظهور ملامحه بشكل كبير حسب وصفهم. View this post on Instagram A post shared by Myriam Fares (@myriamfares) وفاجأت الفنانة اللبنانية جمهورها بإنجابها مولودها الثاني بداية هذا الشهر، حيث نشرت صورة عبر صفحتها على إنستغرام توثق يدها مع يد رضيعها وعلقت عليها :”صحيح انك جيت عالحياة بأصعب سنة عم بتمرّ عالعالم ، بس رح تكون بأمان لأنه رح خبيك بعيوني”. View this post on Instagram A post shared by Myriam Fares (@myriamfares) وفرضت ميريام فارس السرية في أشهر حملها، حيث لم تعلن عن ذلك، سوى تسريب معلومات في بداية شهر أكتوبر الماضي بأنها حامل في الشهر الخامس، وأنها ستلد في بداية عام 2021، لكنها فاجأت الجميع بإعلان ولادتها بطفل ذكر أسمته “ديڤيد”. وكشفت المعلومات الصحفية أن الفنانة اللبنانية بدأت بعد تأكدها من حملها بـ”صبي” باختيار جهاز طفلها من المحلات في لبنان وذلك بسبب ظروف انتشار وباء كورونا حيث لم تستطع السفر للخارج. وأنجبت ميريام فارس، طفلها الأول “جايدن متري” في شهر فبراير 2016، حيث ظلت تخفي وجهه عن الكاميرات حتى وقت قريب، إلى أن شعرت بحاجة ابنها إلى شقيق أو شقيقة، وحاجتها هي نفسها إلى إنجاب المزيد من الأطفال. المصدر: مجلة فوشيا.

مشاركة :