أقرت الحكومة الجزائرية الأحد حزمة جديدة من القيود بهدف مواجهة فيروس كورونا الذي يخشى الأطباء أن يخرج عن السيطرة في حال استمر انتشاره بالوتيرة التي هو عليها اليوم. فيما دعا مختصون السلطات الجزائرية إلى الكف عن "الديماغوجية" و"الخطابات المطمئنة" والقيام بكل ما في وسعها لتوفير الإمكانيات الطبية لإنقاذ المصابين. وتشير الأرقام إلى إصابة أكثر من 65 ألف شخص بالوباء ووفاة أكثر من 2000. وقال إعلامي جزائري متابع للأوضاع الصحية في البلاد: إن "الأطباء المختصون يدقون ناقوس الخطر".
مشاركة :