قال المدير المالي وعضو مجلس الإدارة بآلية الاستقرار الأوروبي وصندوق الإنقاذ المالي الأوروبي أمس: إن الاهتمام باليورو كعملة احتياطية يتنامى، وأن العملة الموحدة يتزايد النظر إليها على أنها بديل للدولار الأميركي. ارتفعت العملة الأوروبية الموحدة في الأشهر الأخيرة، بفضل مؤشرات تماسك في مواجهة أزمة كوفيد-19 وتأسيس صندوق تعافي لمساعدة الدول التي تضررت من الجائحة بشدة. وقال كالين أنيف يانس: إنه يلحظ اهتماماً متزايداً باليورو كعملة احتياطية، وأن ذلك الاهتمام يتجلى في الطلب القوي من بنوك مركزية عالمية على مبيعات السندات في الآونة الأخيرة.
مشاركة :