قال الناقد السينمائي، طارق الشناوي، إن مسائل الطلاق والزواج المنتشرة مؤخرًا في الوسط الفني، وتحديدًا الأزمة الأخيرة بين الفنان تامر حسني وزوجته بسمة بوسيل ما هي إلا وسيلة دعاية للفنانين. وأضاف «الشناوي» خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «حضرة المواطن» المذاع على فضائية «الحدث اليوم»، أن الدعاية للفنان من خلال اختلاق قصص الانفصال والزواج هي وسيلة قديمة، ابتدعها أنور وجدي، قبل فيلم «ليلى بنت الفقراء»، خلال عام 1946. حينها لم تكن زيجة أنور وجدي وليلى مراد، قد تمت، وكانت هناك العديد من الشائعات التي تتحدث عن علاقة كبيرة تجمعها، ثم طالب «أنور» من «ليلى» نفي كل هذه الشائعات. وسرعان ما وضحت نوايا «وجدي» بعد أيام قليلة من نشر النفي، إذ دعى كافة الصحفيين الذين نشروا الخبر لحضور تصوير المشهد الأخير من فيلم «ليلى بنت الفقراء»، والذي كان من المفترض أن يتضمن عقد قان «وجدي» على «ليلى» في الفيلم، غير أن الصحفيين الذين حضروا لموقع التصوير فوجئوا بأن مشهد عقد القران لم يكن في الفيلم فقط، بل وأيضًا في الواقع.طارق الشناوي في أجرأ تعليق ناري على أزمة تامر حسني وبسمة بوسيل: “دعاية” اشترك في القناة: http://bit.ly/AlhadasElyoumYT نتمنى لكم مشاهدة طيبة وممتعة علي قناه الحدث اليوم عبر تردد: 11823 (رأسي) 27500 على نايل سات ____________ تابعن…
مشاركة :