تعتبر المملكة العربيّة السعوديّة بتوجيهات القيادة الرشيدة من أكثر البلدان دعماً للأمن والسلام والحوار والتعايش السلمي بين الشعوب والحضارات، إيماناً منها بأهمية رسالتها ودورها المُنظم للعلاقات بين الدول والتي يجب أن تقوم على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية والتعاون لتحقيق المصالح المشتركة، وبالتالي منع الخلافات والصراعات والتعديات التي طالما عانى منها العالم في الكثير من المناطق، فضلاً عن الدور الإنساني الكبير الذي تؤديه المملكة في إنجاح البرامج والمبادرات المحليّة والدوليّة، والتي تحظى بتقدير عالمي كبير.
مشاركة :